انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
التقى وزير الخارجية، عادل بن أحمد الجبير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.بير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.