طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد إعلانه قبل ساعات خبر تقدمه باستقالته من رئاسة نادي النصر مع نهاية الموسم الحالي، حرص الأمير فيصل بن تركي على توضيح بعض الأمور التي شغلت أذهان جماهير العالمي خلال الساعات الماضية، موضحًا أسباب اختياره هذا التوقيت لإعلان الاستقالة، ومطالبًا المدرج النصراوي بالتكاتف والوقوف خلف الفريق خلال المرحلة المقبلة.
وقال “كحيلان” في تغريدات متتالية عبر حسابه الشخصي على موقع تويتر: “رسالة من القلب إلى جماهير النصر الغالية ليعلم الجميع أنما هذه الحياة حِل وارتحال، وقديمًا قالوا: (لو دامت لغيرك ما وصلت لك)، وأن قرار الاستقالة يعني شيئًا واحدًا لفيصل بن تركي، وهو ترك العمل الرسمي فقط، وإنما يبقى فيصل بن تركي المشجع العاشق عضو الشرف الداعم لهذا الكيان”.
وأضاف: “لا أنسى يوم أن تسلمت رئاسة هذا الكيان العظيم وكيف كان العناق بيني وبين أخي الأمير فيصل بن عبدالرحمن الرئيس السابق، وأعدكم أن يتكرر هذا المشهد مع الرئيس القادم.. أعلم أن استقالتي من هذا الكيان لها معارضون، وكذلك مؤيدون، وهذه طبيعة البشر لا تجمع على شخص، فكيف لا وهي لم تجمع على خير البشر فما بالكم بمن هو دونه؟!”.
وعن أسباب اختياره هذا التوقيت لتقديم الاستقالة، أوضح: “السبب الأول: دائمًا وأبدًا أضع مصلحة النادي فوق أي اعتبار، وهذا الوقت مناسب جدًّا للإدارة الجديدة أن تتواصل معنا ويكون عندها الوقت الكافي لإعداد الفريق للموسم القادم، والذي سوف يبدأ بعد ثلاثة أشهر من الآن.. ثاني الأسباب: حتى لا يُربط موضوع الاستقالة بنتيجة المباراة النهائية لكأس مولاي خادم الحرمين الشريفين، سواء كانت إيجابية (وهذا المتوقع) أو سلبية (لا قدر الله).. ثالث الأسباب: بعد التأكد التام من مقدرة الإدارة الجديدة بالسير بالنادي من الناحيتين الإدارية والمالية”.
ووجه الأمير فيصل حديثه إلى جماهير النصر: “همسة لجماهير الكيان ضعوا أيديكم بأيدي أي إدارة قادمة، وغلِّبوا مصلحة كيانكم؛ فأنتم وقوده، وأنتم ثروته لطالما كنتم وبقيتم رمز الوفاء والعشق الأصيل، ولطالما وقفتم معه في أصعب مراحله، وكنتم أنتم السبب الأول والأخير في عودته، واعلموا أن أسوأ ما تعملونه هو هجر مدرجاته”، مختتمًا بقوله: “إن جمال الشمس بإشراقها وظلمة الكون بكسوفها”.