طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عُقد صباح اليوم الإثنين الاجتماع الحادي والثلاثين للمديرين العامين للجوازات بمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي تستضيفه دولة الكويت خلال الفترة ٢٥-٢٧ رجب ١٤٣٧هـ، الموافق ٢-٤ مايو ٢٠١٦م بفندق الجميرا، وتشارك في هذا الاجتماع وفود من دول مجلس التعاون.
وبدأ المستشار عبدالله بن عقاب الدعجاني مستشار الأمين العام المساعد للشؤون الأمنية، كلمة الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتي رحّب فيها بوفود دول مجلس التعاون في الاجتماع الحادي والثلاثين للمديرين العامين للجوازات بدول المجلس، ونقل للوفود المشاركة تحيات معالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون، وتمنياته لهذا الاجتماع بالتوفيق والسداد.
وترأس الاجتماع اللواء سليمان بن عبدالعزيز اليحيى مدير عام الجوازات بالمملكة العربية السعودية (دولة الرئاسة).
وقال اليحيى في افتتاحية الجلسة: “إنه لمن دواعي سروري أن تتجدد اللقاءات بكم في الاجتماع الحادي والثلاثين للمديرين العامين للجوازات في بلدنا الثاني دولة الكويت الشقيقة، والتي تستضيف اجتماعنا هذا، متمنيًا أن يَمِنَّ الله على قيادتها الرشيدة وشعبها الكريم دوام التقدم والرخاء مقدرين حسن الضيافة وكرم الاستقبال”.
وأضاف اليحيى: “نتطلع إلى أن يترجم اجتماعنا هذا إلى ما تصبو إليه دول المجلس والتي تربطها علاقات خاصة ومصير مشترك يدفعنا نحو توثيق أُطر التنسيق والتكامل لتحقيق الأهداف والمبادئ التي يقوم عليها مجلس التعاون بتحقيق المصلحة العليا لأوطاننا”.
من جانبه، رحّب العميد عبدالله بن راشد الهاجري مدير عام الإدارة العامة لشؤون الإقامة بالإنابة رئيس وفد دولة الكويت، برؤساء وأعضاء الوفود.
وانطلقت اجتماعات المجلس، وتم خلالها استعراض ومناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال لتعزيز مسيرة العمل المشترك، بما يحقق زيادة التواصل وانسياب حركة التعاون بين الدول الأعضاء، وسُبل تعزيز الشراكة في المجالات التدريبية، وتبادل الخبرات في مجال الجوازات بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ليتم التوصل إلى التوصيات التي تهم المواطن الخليجي، وتعزز من أمن المنطقة، وبما يتفق مع الآمال والطموحات التي يتطلع إليها وزراء الداخلية في دول المجلس.