القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
لم يتصور أهالي وسكان قرى وهجر بني مالك وثقيف، في الطائف أن مناطقهم النائية التي تحفها الطمأنينة تحمل في عرينها أشخاصًا ضلوا الهدى واتبعوا فئة داعش الإرهابي.
“المواطن” رصدت بالصور تحركات الأهالي ببني مالك وثقيف وقضاء أيامهم دون أي قلق أو خوف بعد أن حفهم رجال الأمن بثباتهم وعزيمتهم لتتبع الفئة الضالة.
أحد سكان مركز ثقيف، عبدالله بن حمود حيا الثقفي، قال لـ”المواطن”: إن الدعاء لم يغب في قرى وهجر بني مالك وثقيف لرجال الأمن بعد همتهم العالية وإدخالهم الطمأنينة والسكينة لقلوب جميع الأهالي، موضحًا أن ما يفعله المرتزقة من الفئة الضالة داعش الإرهابية إنما هو ضلال عن الهدى ودناءات أنفسهم في محاولة قتل الأبرياء، سواء من المواطنين أو رجال الأمن والذين يعملون على استقرار هذا الوطن الغالي.
ورأى محمد الثقفي وأحمد المالكي وخالد الثقفي، أن قرى وهجر بني مالك وثقيف تقف دائمًا عونًا لرجال الأمن وردع من تسول له نفسه بزعزعة استقرار بلاد الحرمين، مشددين على أن هذه الفئة الضالة من الدواعش والمخربين إنما هم كالفئران والمرتزقة ليس لهم ضمير، ولكن يقظة رجال الأمن في هذا الوطن ستكون رادعًا لهم ودرعًا يحمي المواطنين من شر هؤلاء المفسدين في الأرض.
وأشاروا إلى أنهم يعيشون في هذه اللحظات بكل استقرار وطمأنة، مؤكدين في شعارهم “فلا نامت أعين الجبناء”، والتي ستقتلعها بسالة رجال الأمن في هذا الوطن الغالي.