لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
ناشدت أم لـ 4 رجال من رجال الأمن، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، بإنقاذ أحد أبنائها من الموت أو الشلل والإعاقة ونقله إلى مستشفى متخصص لإعادة الفرحة إليها وإلى محيا أطفاله الـ 3 وإعادة البسمة على وجهه بارتداء بدلة الأمن والعودة للميدان مع أشقائه الـ 3 الباقين الذين يعملون معه في نفس قطاع أمن الداخلية ولبقية زملائه في ميدان العز والشرف.
وقالت أم العريف عبدالعزيز بن الهاجري العجمي، والذي يعمل نجلها في قطاع امن الطرق ، :”لقد تعرض ابني لحادث مروري مروع بتاريخ 24 / 7 / 1437هـ ونقل إلى طوارئ مستشفى المصانع الحربية بمحافظة الخرج وتبين أن حالته خطيرة جداً لوجود كسر في الفقرة الثالثة بالعمود الفقري وكسر في فقرتين بالرقبة وتجمع سوائل في الدماغ، وتمت مخاطبة مستشفى قوى الأمن ورد بالرفض مع أن هذا فرد من أفراد وزارة الداخلية وتمت أيضاً مخاطبة عدة مستشفيات أخرى منها مستشفى الشميسي ومستشفى الحرس الوطني والمستشفى العسكري وكذلك مستشفى الامير محمد بن عبد العزيز و مستشفى الملك خالد بالخرج وجميعها رفضت استقبال الحالة”.
وتابعت :”منذ إسعافه قبل 13 يوماً وحتى الآن مازال في طوارئ مستشفى المصانع الحربية بالخرج و حالته تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، فقد تعرض لعدوى بكتيرية وحدث له الآن التهاب في الرئة بسبب وجوده بطوارئ مستشفى المصانع الذي يفتقد لكثير من الإمكانيات المطلوبة لهذه الحالة”.
وأردفت أم عبدالعزيز :”بعد كل هذه المحاولات الفاشلة في نقل ابني فإنني أناشد سمو ولي العهد محمد بن نايف لإنقاذ حياة من خدم بالأمن قرابة 8 أعـوام ولا زال على رأس العمل والتوجيه بنقله لمستشفى متخصص سواءاً بالخارج أو بالداخل ليعود لي ولأطفاله الـ3 وإلى دوريته وبدلته العسكرية . ولا يهمني اسم المستشفى قدر ما يهمني نقل ابني بسرعة مادامت حالته تسمح بذلك وقبل ان تتطور إلى الأسوأ”.
وختمت قائلة :”أرى ابني يموت كل يوم أمامي فأرجو من الله ثم منكم سرعات اتخاذ اللازم في نقله لمستشفى متخصص”.