توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
توفى الصحفي السوري محمد زاهر الشرقاط في المستشفى الثلاثاء، متأثرًا بجروح أصيب بها عندما أطلق متطرفون من تنظيم داعش النار على رأسه في جنوب تركيا، بحسب ما أفاد نشطاء.
وقبل ساعات من وفاة الشرقاط أعلن تنظيم داعش على موقعه مسؤوليته عن إطلاق النار عليه الأحد في مدينة غازى عنتاب.
وأكد الناشط السوري أسعد العشى، الذي يعيش في غازي عنتاب، وفاة الصحفي، وكذلك الناشط إبراهيم أدلبي الذي يعيش كذلك في المدينة نفسها.
وصرح أدلبي للوكالة الفرنسية للأنباء عبر الإنترنت “هذا تهديد لجميع المفكرين الأحرار الذين يقاتلون التطرف ويعيشون في تركيا”.
ويعيش العديد من الصحافيين والنشطاء والمعارضين السوريين الذين فروا من الحرب في بلادهم في مدينة غازى عنتاب التي أصبحت مكانًا يزداد خطورة بالنسبة لهم.
وفي بيان نشره على وكالة “أعماق” الإخبارية التابعة له، أعلن تنظيم داعش المتشدد مسؤوليته عن الهجوم على الشرقاط.
وقال البيان إن “مفرزة أمنية تابعة لداعش أطلقت النار على الإعلامي زاهر الشرقاط، الذي يقدم برامج معادية لتنظيم داعش”.
وكان الصحفي محمد زاهر الشرقاط يسير في شارع في مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا القريبة من الحدود السورية عندما أطلق عليه مسلح النار الاثنين، بحسب ما أفادت وكالتا دوغان والأناضول للأنباء.
وعمل الشرقاط في قناة “حلب اليوم” التلفزيونية المعارضة لجهاديي تنظيم داعش الذين سيطروا على معظم الأجزاء الشمالية لمحافظة حلب في شمال سوريا.