إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
ذكرت مواقع لبنانية موالية لميليشيات “حزب الله”- اليوم الاثنين- أن قيادييْن اثنين قد قُتلا في معارك في سوريا؛ أحدهما مؤسس ما يُعرف بـ”قوات الرضا” التي تُعتبر الجناح السوري لحزب الله، فيما عُرف عن الثاني مساهمته الكبيرة في حصار بلدة مضايا بريف دمشق؛ مما تسبب بموت العشرات من المدنيين جوعًا.
وقالت تلك المواقع: إن القيادي في ميليشيا حزب الله، بلال نضير خير الدين، الملقب بأبي جعفر، قد لقي مصرعه في معارك بريف حمص الشرقي؛ وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
ويُعتبر “أبو جعفر” من أبرز القياديين العسكريين المؤسسين لقوات الرضا، التي تُعتبر الجناح السوري من حزب الله، وكان له دور بارز في عملية التدريب والتحضير والتعبئة والإشراف القيادي والعسكري لميليشيات حزب الله في سوريا.
ووفقًا لمصادر في المعارضة السورية، فقد كان وجهًا أمنيًّا يعمل ضمن ملفات ذات صبغة أمنية، وعُرف باسم علي طه، وكان له أربعة أسماء أخرى، دون معرفة أي واحد منهم هو اسمه الحقيقي. ومن بين تلك الأسماء: “علي نور الدين، وعلي فرحات، وعلي طحّان”.
وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن طه تنقّل على عدة جبهات سورية، لاسيما جبهة “الزبداني”، قبل أن يلقى مصرعه، وكان على علاقة وثيقة بملف “حصار مضايا”؛ حيث إنه كان المسؤول المباشر والمتشدد عن الحصار الذي أودى بحياة العشرات جوعًا في بلدة مضايا بريف دمشق، بالإضافة إلى منع دخول الدواء للمرضى الكبار في السن.