بثنائية توني.. الأهلي يواصل تألقه ويعبر العين دعم السياحة في الأحساء بـ 17 مشروعًا تتجاوز قيمتها 3.5 مليارات ريال ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جنوب إفريقيا الثقوب الزرقاء تكوينات جيولوجية فريدة تعزز استدامة البحر الأحمر النصر يتألق ضد الفرق القطرية إيفان توني يهز شباك العين مرتين مجلس الوزراء يعقد غدًا جلسة مخصصة للميزانية العامة للدولة رونالدو أساسيًّا.. تشكيل مباراة الغرافة ضد النصر تعادل العين والأهلي سلبيًّا بالشوط الأول حساب المواطن يوضح آلية تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين والمستفيدين
نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية مقالا لـ”بريان كاتوليس” الباحث الكبير في مركز التقدم الأمريكي، أشار فيه إلى أن مشاركة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في قمة مجلس التعاون الخليجي بالسعودية كانت بناءة وأكدت على سلسلة من المبادرات المشتركة بين الولايات المتحدة ودول المجلس.
وتحدث عن أن تلك الزيارة كانت هي الرابعة للسعودية كرئيس وهي الأكثر على الإطلاق بالنسبة للرؤساء الأمريكيين.
وأضاف أنه لم تستقبل أي دولة في الشرق الأوسط الرئيس الأمريكي باراك أوباما كما فعلت السعودية، مما يظهر استمرارية أهمية المملكة كشريك إقليمي لواشنطن على الرغم من تراجع اعتماد الولايات المتحدة على النفط السعودي.
وذكر الكاتب أن النهج السعودي الجديد الذي شمل شن حملة عسكرية في اليمن وإرسال مساعدات اقتصادية لدول مثل مصر يقوده عاملين، وهما تصور المملكة بشأن التهديدات القادمة من إيران والقلق من انهيار الدول في أجزاء من الشرق الأوسط.
وأضاف أن التغييرات التي تنتهجها السعودية حاليا تقدم سبيلا جديدا للشراكة الأمريكية مع المملكة التي تسعى لزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر ومشاركة واسعة للقطاع الخاص في كثير من القطاعات بالمملكة.
وتحدث عن أن السعودية ستستمر في كونها قوة بالشرق الأوسط وإصلاحاتها الاقتصادية ستقدم سبل جديدة للشراكة مع الولايات المتحدة، حيث يركز التعاون الثنائي حاليا بشكل كبير على الدفاع والطاقة ومكافحة الإرهاب، وتتفق الدولتان على أهمية الاستقرار في الشرق الأوسط والتصدي للدور السلبي الذي تلعبه إيران والتنظيمات الإرهابية، لكن هناك اختلافات بينهما بشأن الطريقة الأمثل للتعامل مع هذه المشكلات.