طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية، لـ”المواطن” على أهمية الاتفاقيات مع المؤسسات الأخرى في دعم رؤية المؤسسة، خاصة داخل المملكة وخارجها، مشددًا على أهمية توحيد الجهود؛ لكي تُعلم على أعلى المستويات العالمية؛ لتخدم المملكة قبل خارجها.
وقال سموه في تصريح صحفي بعد توقيع اتفاقية مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية بأن المؤسسة تعمل ضمن سبعة نطاقات محددة ضمن الدراسة المعتمدة من الملك عبدالله- رحمه الله- تنطلق من خلالها المساعدات الخارجية للدول، بما فيها التعليم ونشر الكراسي العلمية والبحثية ومعايشة العصر الحديث.
ولفت إلى أن الاتفاقية مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية تركز على مشاريع القضاء على بعض الأمراض المستعصية للمرضى في عدة دول؛ لعدم تقبلهم العلاجات من دول أخرى. مشيرًا إلى أنه تم بحث توحيد الجهود المطلوبة لخدمة الإنسانية بشكل عام ويوضح أفعال المؤسسة والملك عبدالله في العالم بإنسانيته.
وشكر سموه الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز ومؤسسة الملك خالد في التعاون مع مؤسسة الملك عبدالله ومؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية.
وأشار سموه إلى تميز الوقف الخيري الذي اعتمده الملك عبدالله، لافتًا إلى أنه أُعدت له الدراسات الكثيرة من مؤسسات عالمية كثيرة.