السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة
أكد علماء بريطانيون أنهم باتوا قاب قوسين أو أدنى من اكتشاف علاج ناجع للنوع الأول من مرض السكري، باستخدام الخلايا الجذعية الجنينية.
وأوضح العلماء أن العلاج الجديد يمكنه استحداث خلايا منتجة للأنسولين في البنكرياس، أشبه بالخلايا الطبيعية، يتم زراعتها في أجساد المرضى، وسيستطيع القضاء على مرض السكري في غضون 10 أيام.
وقال رئيس الفريق البحثي في جامعة هارفارد البروفسور داوغ ميلتون، ومدير معهد الخلايا الجذعية في الجامعة: إنه تم اختبار العلاج على الفئران، ونجح في توفير حماية لهم من هجمات نظام المناعة شهورًا عدة.
وأشار إلى أن المشكلة التي كانت تواجه تجارب ودراسات الخلايا الجذعية القادرة على معالجة السكري، هي إنتاج خلايا قادرة على استشعار الجلوكوز (السكر)، وإفراز الأنسولين، وهذا هو ما نجحت فيه مجموعته؛ وفقًا لصحيفة الأنباء.
وأوضح “ميلتون”، وهو أب لابنة مصابة بالسكري، أن أبحاث فريقه ستنتقل بعد الفئران إلى القرود المخبرية، ثم تنتقل بعد ذلك إلى المرضى البشريين.
وأوضحت صحيفة “التلغراف” البريطانية أن هذا الاختراع يتوج مسيرة أبحاث مضنية بدأها “ميلتون” قبل 23 عامًا، وكتبت مجلة هارفارد الأمريكية أن أبحاث ميلتون وفريقه تفوقت من ناحيتين؛ إذ تمكنت من إنتاج خلايا بيتا البنكرياسية من خلايا جذعية من أجنّة، ونجحت في الوقت نفسه في تفادي أي هجوم يشنه جهاز المناعة ضد الأجسام الغريبة.
ونسبت “هارفارد” إلى “ميلتون”، الذي ذكرت أنه أستاذ في كليات الطب والآداب والعلوم بجامعة هارفارد، قوله: إن الخلايا البيتا المستحدثة نجحت في القضاء على السكري لدى الفئران المعملية في غضون 10 أيام.
http://www.albayan.ae/five-senses/life/2016-04-20-1.2622301
عصام هاني عبد الله الحمصي
عدم الإنفراد بالأبحاث يعطي نتائج أفضل وأسرع ، الكشف كما جاء ليس بجديد والمشكله ليست في إكتشاف الخلايا الجزعية والدي أي إن التاريخي ، المشكلة في الإمكانيات المادية لتطبيق العمليات الخاصة بزراعة الخلايا الحزعية ، أغلبها تجارية حتى تاريخة وأغلبها تؤدي الى الوفاة بسبب عدم تطابق الدي أي إن .والتجار بالبشر كثره .