%97.4 من سكان السعودية قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر أسعار الذهب اليوم الخميس ترتفع بأكثر من 1% النشيرا لـ “المواطن”: سعيد بكوني أول شاعر نبطي يُعلق قصيدته دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور
زار الوفد الإعلامي المرافق لخادم الحرمين الشريفين في زيارته لجمهورية تركيا- اليوم- مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التركي “سيتا”.
واستمع الوفد خلال الزيارة إلى شرح مفصل من مدير المركز برهان الدين دوران، عن المركز الذي يُعد مركزًا بحثيًّا لتقديم الدراسات والبحوث وتزويد صناع القرار بتلك البحوث والدراسات للاستفادة منها.
ونوّه مدير المركز بالعلاقات المتميزة التي تربط المملكة العربية السعودية بجمهورية تركيا، مؤكدًا أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- لتركيا تُعد تتويجًا لتلك العلاقات وخطوة مهمة في مسيرة التعاون المشترك بين البلدين بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وتضمّن برنامج الزيارة عقد ندوة بعنوان “واقع العلاقات السعودية التركية”، استعرضت تاريخ العلاقات السعودية التركية والروابط الأخوية التي تربط البلدين قيادة وشعبًا.
كما تطرقت الندوة إلى جوانب التعاون بين البلدين في شتى المجالات، منها الجانب السياسي والاقتصادي والثقافي والإعلامي.
وأكد المحاضرون في الندوة على أهمية تعزيز العلاقات والتعاون بين البلدين في شتى المجالات وتفعيل الاتفاقيات المبرمة بين الجانبين، خصوصًا في المجال الثقافي والإعلامي وتبادل الزيارات والأنشطة الثقافية بما يخدم الجانب الثقافي في كلا البلدين الشقيقين.
وقد كان المتحدث الرئيس من الجانب السعودي، رئيس تحرير صحيفة الجزيرة خالد المالك، والمحاوران كل من أمين جائزة الملك فيصل العالمية الدكتور عبدالعزيز السبيل، وعضوة مجلس الشورى الدكتورة لبنى عبدالرحمن الأنصاري، بالإضافة إلى عضوين من مركز سيتا من الجانب التركي، وتمت مناقشات وحوار بين الجانبين السعودي والتركي حول المرتكزات والروابط بين البلدين الشقيقين.