هكذا احتفل غوغل بـ عيد الأم
المدني يكثف الانتشار الميداني خلال العشر الأواخر من رمضان
تقديم الطلب في حساب المواطن بعد 10 مارس فما الإجراء؟
إغلاق مطار هيثرو بعد حريق محطة كهرباء
المسجد النبوي يستقبل 4000 معتكف ومعتكفة من 120 دولة في العشر الأواخر من رمضان
سعر الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له على الإطلاق
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
قال الكاتب في صحيفة الوطن الدكتور علي الموسى، إن المسافة بين المثقف والداعية طويلة جدًا، مستشهدًا بأن عدد متابعي الدُعاة في تويتر يُقارب من عدد سكان بعض الدول، بينما عدد متابعي المثقفين لا يتجاوز الـ40 ألف متابع.
وبيّن الموسى أنه يتعامل مع الكتابة كوظيفة؛ لأنها تنفيس بحيث يخرج همومه عن طريقها، وهي محاولة تصوير المجتمع، بحيث يقوم بكشف الواقع، ويبقى التشخيص على المسؤول .
وأشار الموسى عبر برنامج – بالمختصر المفيد – عبر قناة mbc- إلى أن “كُتّاب الرأي العام على مراحل، فهناك كتاب علاقات عامة، بحيث يسعون لتحقيق مصالحهم الشخصية، بعد أن باعوا ذممهم، وأن نسبتهم 90%”، لافتًا إلى أن ما تبقى من النسبة؛ فهم كتاب يعيشون للكتابة والقلم والثقافة ومحافظين على ذممهم.
ولفت الموسى النظر إلى أنه “دخلت بيوت بعض الكُتّاب ذوي قلة الخبرة والشهرة، لكن لديهم قصور وفلل، بسبب مقالات العلاقات العامة”.
وقال الموسى: إن المجتمع السعودي لديه في اليوم عدد من الهاشتاقات في تويتر، والتي بالإمكان أن تتحول إلى مقالات، مؤكدًا أن لديه القدرة على كتابة 10 مقالات في اليوم، فمدة كتابة المقال الواحد 10 دقائق؛ حسب قوله.