أسواق الباحة الشعبية متعة تراثية خلال شهر رمضان
خريطة العمارة السعودية تساهم في جذب الاستثمارات ودعم الاقتصاد المحلي
مساند: حالتان تجعل العمالة المنزلية غير لائقة صحيًّا
تسجيل حالة ولادة الوعل النوبي في محمية الملك سلمان
ضبط 5387 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مشاهد من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 17 رمضان
سلمان للإغاثة يوزّع 400 سلة غذائية في جنوب إفريقيا
التجارة: رمز تسليم الشحنة إقرار من المتسوق بتسلّم المنتجات بشكل سليم
إنقاذ مواطن من الغرق أثناء ممارسة السباحة في مكة المكرمة
حجز 3 شاحنات أجنبية وغرامة 10 آلاف ريال لنقلها البضائع داخل السعودية
حقق مجلس الشورى المركز السابع في القياس السادس، الذي يجريه برنامج التعاملات الإلكترونية “يسِّر”، كأحد الجهات المتميزة في التحوّل للتعاملات الإلكترونية الحكومية من بين 162 جهة حكومية.
وأوضح معالي مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى بن عبدالله الصمعان – في تصريح صحفي – أن المجلس حلّ ضمن الفئة المتميزة في تصنيف برنامج “يسِّر”، لافتًا إلى أن هذا المركز المتقدم الذي حققه المجلس يأتي بتوفيق من الله، ثم بما تجده الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالمجلس، من دعم ومساندة من معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، مشيرًا إلى أن إطلاق برنامجًا للتعاملات الإلكترونية في المجلس باسم (شاور) أسهم في تطور الخدمات الإلكترونية في المجلس.
وأكد الصمعان أن مجلس الشورى يسعى من خلال تبني الحلول الإلكترونية إلى زيادة الوعي بأهمية الخدمات الإلكترونية في تسهيل الإجراءات وتبسيطها ورفع كفاءة العمل وجودته.
وأشار الدكتور يحيى الصمعان إلى أن الخبرات المتراكمة لدى المجلس، ساهمت في تطوير مشروعاته الإلكترونية والتقنية بشكل أفضل، وبما يؤهله للتنافس في الأعوام القادمة بمشيئة الله تعالى، وتحقيق مراكز أكثر تقدمًا.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس الشورى حصل على العديد من الجوائز في مجال الحكومة الإلكترونية على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وعلى مستوى الدول العربية، وذلك يعود إلى النجاح، الذي حققه المجلس على صعيد الحكومة الإلكترونية.
ويهدف برنامج (شاور) إلى إيجاد بيئة إلكترونية متكاملة داخل المجلس لخدمة أهداف مجلس الشورى، وتحقيق البيئة الموحدة لموظفي المجلس لإتمام الأعمال وتنفيذها إلكترونيًا، والتأكد من سهولة الوصول والاستخدام الأمثل للمعلومات من خلال واجهة مستخدم متكاملة.
وكان برنامج التعاملات الإلكترونية (شاور) قد بدأ في مجلس الشورى بتشغيل نظام الاتصالات الإدارية، ثم الشئون المالية إلى أن تم تعميم العمل على كافة الإدارات والأنظمة والبرامج داخل المجلس؛ ليشكل في النهاية نظامًا آلياً موحدًا مثل بيئة إلكترونية، ساعدت على إيجاد منظومة عملية متكاملة في مجلس الشورى، وأسهمت في زيادة إنتاجية الموظفين، وتحسين مستوى أدائهم.