تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
رعى مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، توقيع اتفاقية تعاون وشراكة بين جامعة الملك خالد ومركز أبحاث مكافحة الجريمة، بوزارة الداخلية، مثل الجامعة في التوقيع عميد معهد البحوث والدراسات الاستشارية الدكتور عبداللطيف بن إبراهيم الحديثي، فيما مثّل الطرف الآخر المشرف العام على مركز أبحاث مكافحة الجريمة بوزارة الداخلية، الدكتور ذعار بن نايف المحيا، حضر التوقيع وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات المساندة.
وبيّن الدكتور الحديثي أن هذه الاتفاقية تأتي امتدادًا لعددٍ كبيرٍ من اتفاقيات التعاون والشراكة التي توقّعها الجامعة مع مختلف الجهات، خاصةً فيما يتعلق بالجوانب العلمية، والبحثية والاستشارية، وقال: “تأتي هذه الاتفاقية مع أحد المراكز البحثية الهامة في هذا الوطن المبارك، وهو مركز أبحاث مكافحة الجريمة بوزارة الداخلية الذي يعد أقدم مركز أبحاث في المملكة العربية السعودية، حيث تأسس المركز في عام 1394هـ”
وأكد الحديثي أن مركز أبحاث مكافحة الجريمة يمتلك قاعدة بيانات ضخمة كانت ولا زالت مصدرًا مهمًا للباحثين والخبراء والمختصين, وهناك لجنة عُليا للمركز، وتشرف هذه اللجنة برئاسة كريمة ومتابعة مباشرة من قِبل سمو ولي العهد وزير الداخلية.
وأضاف: “نحن في جامعة الملك خالد (معهد البحوث والدراسات الاستشارية) نسعد بالعمل والتعاون مع هذا المركز لخدمة القضايا الوطنية والأمنية وقضايا تعزيز الأمن النفسي والفكري والاجتماعي والوطني”.
وأردف: “بدأنا بالفعل في هذا التعاون المبارك بالمشاركة في عددٍ من المشاريع البحثية التي خصت بها الجامعة؛ إيمانًا من القائمين على المركز بدور الجامعة الوطني للاستفادة من الخبرات الموجودة في الجامعة، حيث نملك في الجامعة أكثر من ثلاثة آلاف عضو هيئة تدريس معظمهم يحملون شهادة الدكتوراه، ونحن نتطلع بلا شك إلى مزيدٍ من التعاون البناء والمثمر لخدمة هذا الوطن المبارك”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
ياريت يعمم هذا على جميع الجامعات ومراكز الأبحاث العلمية والإجتماعية ..