تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
اعتبرت عددٌ من المهندسات السعوديات العوائق والتحديات التي تواجههن في مجال التصميم “غير حقيقية”، مرجعات ذلك لارتباط عملهن بالعمل غير الميداني، والذي يعتمد بدوره على التخطيط الاستراتيجي، والتطوير الوظيفي والبرمجة والاستشارات القانونية.
وأوضحت مديرة الحوافز في شركة تطوير للمباني الجوهرة الوسمر، أن عمل المهندسات السعوديات مرتبط بالإشراف على المباني المدرسية التابعة لوزارة التعليم، مشيرةً إلى أنه تم تسليم 50 مشروعًا للوزارة، في حين أن المباني الأخرى في طور التسليم.
وأكدت الوسمر أن الفتيات المتدربات في الشركة بلغ عددهن 10 فتيات، ما بين مهندسات ومبرمجات ومسؤولات تخطيط استراتيجي، ومسؤولات الشؤون القانونية، ولديهن عدة دورات تشمل التوظيف والجرافيك والتصميم ونحوها، إضافة للتدريب الداخلي وتدريب بناء القدرات.
وفي سياق متصل، أشارت مهندسة التصميم الداخلي في شركة تطوير للمباني سارة بن نمشان، إلى أنه تم النزول ميدانيًا إلى مدرسة واحدة حاليًا، للوقوف على مطابقتها لمواصفات المباني الداخلية لمعايير وزارة التعليم ووزارة الشؤون البلدية والقروية.
وعدّت المهندسة بن نمشان أن خضوع المهندسات السعوديات، والذي بلغ عددهن 3 مهندسات حاليًا، للدورات التدريبية في مجال الهندسة المتخصصة، يسهم برفع كفاءة وتطوير العملية الهندسية على المدى البعيد، لافتةً في ذات الصدد إلى أن المباني تراعي خدمات ذوي الإعاقة في تصاميم المدارس.