طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يترقب المعلمون والمعلمات المتقدمون نتائج حركة النقل الخارجي لهذا العام بعد أن تم إغلاق البرنامج يوم الخميس 22-6، حيث بلغ عدد المتقدمين لحركة النقل الخارجي ١٤١ ألف و٧٢٧ معلم ومعلمة، حيث يُشير العدد إلى مدى ضعف نتائج حركة النقل الخارجي في كل عام، ما تسبب بزيادة أعداد المتقدمين لها.
وما يُميز حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات لهذا العام هو تعديل بعض الضوابط والشروط على آلية المفاضلة بين المتقدمين والمتقدمات، والتي تم العمل عليها عبر ورش عمل للمعلمين والمعلمات تمت في جميع مناطق المملكة للأخذ بآرائهم، وطرح مقترحاتهم، والتي تساعد في تلبية رغباتهم.
وبالرغم من معاناة وزارة التعليم والمتقدمين والمتقدمات مع الشائعات التي تُصاحب فترة الترقب حول موعد ونسبة نتائج حركة النقل الخارجي، والتي تلجأ الوزارة إلى نفيها خلال تلك الفترة، فإنها عجزت أيضًا هذا العام من تحديد موعد معين لإعلان نتائج حركة النقل الخارجي، مما يعني أن باب الشائعات لازال مفتوحًا هذا العام.
ويُشكل ملف النقل الخارجي أحد الملفات التي تعاقب عليها عدد من وزراء التعليم دون مقدرتهم على إيجاد حلول تُساعد في إغلاق هذا الملف، ما جعل المعلمين والمعلمات الراغبين في النقل الخارجي يلجئون إلى طرق أبواب المطالبات والمناشدات.
وكون أن انتظار المعلم والمعلمة للنقل الخارجي ولسنوات طويلة أحد العوامل النفسية التي تتسبب بضعف أداء المعلم والمعلمة داخل الميدان التربوي مما ينعكس ذلك على العملية التعليمية ومخرجاتها، إلا أن ذلك لم يكن شفيعًا لهم في تحقيق رغبات نقلهم.