مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
استاء عدد من المواطنين والمقيمين من الوضع الحالي بتحديث البصمات لدى شركات الاتصالات، وذلك لوجود ازدحام في فروع تلك الشركات بفترات الصباح والمساء، الأمر الذي جعل أصحاب المحلات يستغلون هذا الازدحام باستنزاف مبالغ منهم تتراوح من 10 إلى 50 ريالا لتحديث بصمات الجوال لهم.
وقالوا لـ“المواطن”: نطالب هيئة الاتصالات بتمديد فترة تحديث البصمات للأرقام مسبقة الدفع وذلك لما تشهده فروع الشركات من ازدحام في فترة الصباح والمساء ولعدم وجود فروع نسائية في بعض هذه الفروع.
وأضافوا: عند مراجعتنا لمحلات بيع الجوالات نقوم بدفع مبالغ تتراوح بين الـ10 ريالات إلى 50 ريالا، لأجل تحديث البصمة لأرقامنا، مشيرين إلى أنه في الغالب لا تتوافق بصماتنا مع تلك الأجهزة، ما يجعلنا نقوم بمراجعة فروع الأحوال المدنية للتأكد من وجود بصمات تتطابق مع سجلاتنا.
وتابعو: نراجع فروع الأحوال ونجد بصماتنا تتطابق مع سجلاتنا بسبب عدم دقة أجهزة تلك المحلات وعدم وجود الخبرة الكافية للعاملين فيها، ما يجعلنا نضطر لمراجعة فروع الشركات ولكن للأسف شدة الزحام لا تمكننا من تحديث البصمات.
وأردفوا بأن بعض نسائهم يحملن أرقاما بسجلاتهن المدنية استخرجنهن بموجب سجل الأسرة، فعند ذهابهن لتحديث البصمة لدى شركات الاتصالات يتطلب وجود بصمات لهن في الأحوال المدنية، ما يجعلهن يضطرن لاستخراج هوية وطنية لتسجيل بصماتهن في أنظمة وزارة الداخلية، فالوقت لا يكفي لاستخراج هوية وطنية حتى يتم تحديث أرقامهن بالبصمة لدى شركات الاتصالات.
مواطن
ذهبت يوم الخميس الماضي صباحاً الي احد مراكز stc في منطقة حائل وصلت قبل فتح المركز ووجدت خلق كثير جداً رجال ونساء وعند الدخول كان رقمي فوق 200 المركز طابقين الارضي للمواطنين والثاني للوافدين المهم جميع من قبلي لم تتصابق بصماتهم او باالاصح يفشل الجهاز باالقراءة ويعزوة الموظفين للضغط الهائل على الاجهزة المهم جاء دوري بعد الساعة الحادية عشر ظهراً ومثل من سبقني فشل الجهاز بقراءة البصمة جرب الموظف جميع الاصابع ولايوجد نتيجة ورجعت بخفي حنين اثناء الانتظار علمت من بعض المراجعين انهم كذا مرة يجون للمركز والنتيجة واحدة وجربوا كذا فرع ماهو الحل جميع الفروع ازدحام مهول تخسر يوم باالانتظار والنتيجة لاشي