بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
عاقبت محكمة مقاطعة “سيدجويك” بالولايات المتحدة الأمريكية، المرأة التي شاركت في جريمة قتل المبتعث السعودي “ريان إبراهيم بابا” بالسجن 3 سنوات، بعدما استخدمت معها “الرأفة”.
وذكر موقع “كنساس دوت كوم”، أمس الجمعة، أن قاضي المحكمة رفض طلب الدفاع عن المتهمة “فينجال إيبوني” بالإفراج عنها، ووضعها تحت المراقبة خلال فترة عقوبتها، مشيرًا إلى أن من الصعب أن يتم إطلاق سراحها، بينما هناك شخص تعرض للقتل.
وكانت المحكمة عاقبت شريكها في الجريمة والمتهم الرئيسي “إشعياء كوبريدج” بالسجن 21 عامًا، في 18 فبراير 2016.
وأكدت المحكمة أنها اتخذت القرار بناء على انتفاء صفة القتل العمد، حيث إنها ذهبت للقاء الطالب السعودي ولم يكن في نيتها القتل أو المشاركة في الجريمة التي وقعت في 8 أغسطس 2015.
وأقرت المتهمة الأمريكية بالذنب في اتهامات المشاركة في جريمة القتل والسرقة في مارس الماضي. وفي تفسير الحكم المخفف عليها قال محاموها إنها كانت في سن 19 عند ارتكاب الجريمة، كما أنها أنجبت طفلا في شهر ديسمبر الماضي، كما أنها ليست من أطلق الرصاص على الضحية.
وكانت التحقيقات أثبتت أن ريان -الذي كان يدرس الهندسة الكهربائية في جامعة “ويشيتا” تعرف إلى المتهمين، واتفقوا جميعًا على اللقاء في ساحة فيرمونت تاورز بسكن الجامعة قبل وفاته بنحو ساعة.
ووجدت الشرطة علي بابا ملقىً على الأرض في ساحة انتظار السيارات بجوار السكن الجامعي، وفي جسده عدة أعيرة نارية توفي على إثرها في المستشفى.
وفي اليوم التالي، اعتقلت الشرطة فينجال مع إشعياء للاشتباه في ارتكابهما الجريمة، لكن تم إطلاق سراحها في سبتمبر 2015 على ذمة القضية، ثم عادت الشرطة واعتقلتهما مجددًا، في أكتوبر 2015، ومنذ ذلك الوقت تم توجيه تهم القتل لهما.