تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030 تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89% سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
حضر الفراغ الرئاسي في لبنان في المؤتمر الصحفي المشترك للرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، ورئيس البرلمان اللبناني، نبيه بري، فقد أعرب الرجلان عن أملهما في انتخاب رئيس للبنان، عاجلا وليس آجلا.
وبعد وصوله إلى العاصمة اللبنانية بيروت السبت، توجه الرئيس الفرنسي إلى مقر رئيس مجلس النواب، حيث عقد مباحثات مع بري تركزت على الفراغ الرئاسي والملف الأمني واللاجئين السوريين.
وقال هولاند، عقب اللقاء، إن فرنسا تقف إلى جانب لبنان “وتحرص على تعزيز الأمن فيه من خلال التعاون العسكري”، مشيرا إلى أن “لبنان يواجه التهديد الإرهابي وهو يستقبل أكثر من مليون ونصف المليون لاجئ”.
وأكد أن “لبنان محاط بأزمات وحروب ويريد أن يعيش في الوحدة والأمن”، معربا عن أمله في العودة.. قريبا لألتقي رئيسا للجمهورية، ولكن الأمر بيد اللبنانيين الذين عليهم حل هذه الأزمة. وأنا أثق بأنهم سيتخطون هذه الصعوبات”.
أما بري، فقد تطرق، بدوره، إلى شغور المنصب الرئاسي منذ مايو 2014، وقال “هناك ضيق لا نستطيع أن نخفيه، فقد كنا نتمنى أن يكون هذا الاستقبال في القصر الجمهوري ليستقبل كبيرا أتى من فرنسا إلى لبنان”.
وفي الملف الأمني، بحث الرجلان “الهبة العسكرية للجيش والحدود البحرية وملفي اللاجئين، وفي المواضيع الراهنة في المنطقة، وركزنا على موضوع الإرهاب”، حسب ما أضاف رئيس مجلس النواب اللبناني.
وكان في استقبال هولاند في مطار بيروت الدولي نائب رئيس الحكومة اللبنانية وزير الدفاع سمير مقبل، بسبب شغور المنصب الرئاسي الناجم، حسب بعض القوى السياسية، عن منع حزب الله انتخاب رئيس لتكريس الفوضى بالبلاد.
يشار إلى أن هولاند سيعقد مباحثات مع رئيس الحكومة تمام سلام السبت، على أن يلتقي الأحد مسؤولين روحيين ويزور مخيما للاجئين السوريين في البقاع، قبل أن ينتقل إلى مصر، ومنها إلى الأردن.