مروان الصحفي ينضم لمعسكر الأخضر إطلاق معسكر “SAUDI MIB” لتطوير الإعلام السعودي بالذكاء الاصطناعي القاسم عن تصريحات يونس محمود: كان يُمكننا الرد بنفس الصيغة تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق ضبط مقيم لترويجه 16 ألف قرص محظور في جازان
ببالغ الحزن والأسى نعى العديد من الكتاب والمواطنين الشاعر عبدالله العثيمين الذي وافته المنية مساء أمس، وسيصلى عليه عصر اليوم.
ولد الدكتور عبدالله العثيمين في عنيزة بمنطقة القصيم، ويحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة أدنبره في اسكتلندا، وعمل أمينًا عامًا لجائزة الملك فيصل العالمية لما يقارب 30 عامًا، و كان عضوًا في مجلس الشورى لمدة 10 أعوام، وأستاذًا للتاريخ في جامعة الملك سعود لـ28 عامًا.
رثاه الكاتب عبد الله بن سالم الحميد بقوله: عبدالله العثيمين إنسانٌ متدثرٌ بالألق والتجدّد الواعي، والهم الثقافي الحاضر في زمن نذر نفسه للتعبير عنه، وتوثيقه شاعرًا، ومؤرِّخًا، وكاتبًا يجيد صياغة الأحداث، ومزامنتها، واستضافة أصداءها، ونتائجها مستخلصةً برأي حكيم، وتحليل واقعيّ راصد، ورؤية واعية.
وأضاف: عرفه الميدان العلمي معلّمًا ومحاضرًا، وأستاذًا جامعيًّا له صوته، وصولته، وتأثيره كما عرفه المنبر صوتًا متجلّيًا دقيقًا في الاختيار والتعبير، مؤثرًا للشاعرية، صادحًا بها حتى في تقديم الشخصيات الفقيهة الفائزة بـ(جائزة الملك فيصل العالمية) التي ظلّ أمينًا لها على مدى سنوات أثيرة تشهد له بالتفوق، والجدارة.