ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
شن السفير الأمريكي السابق بالعراق وتركيا، جيمس جيفري، هجومًا حادًّا على الرئيس الأمريكي باراك أوباما، متهمًا إياه بصناعة “إيران الجديدة”، عبر الاتفاق معها على برنامجها النووي الذي يهدد أمريكا ودول المنطقة.
وأكد جيفري ضرورة اعتذار وشرح أوباما للقيادة السعودية، خلال زيارته للمملكة، الأربعاء، وجهة نظره عمّا نشرته عنه مجلة أتلانتك. في إشارة إلى التصريحات التي اعتبرها جيفري أثارت استياء عدد من حلفاء واشنطن، وفقًا لما نقلته عنه صحيفة “الحياة”.
وأشار جيفري إلى أن الحل الأمثل في تدارك اختلاف وجهات النظر بين المملكة وأمريكا، خلال زيارة أوباما، هو أن يشرح الأخير ما كان يقصده من تصريحات، خصوصًا مطالبته بتقاسم النفوذ بين السعودية وإيران بمنطقة الشرق الأوسط.
وتساءل جيفري، قائلاً: “ماذا كان يقصد الرئيس أوباما بأنه يجب على المملكة مشاركة القوى بمنطقة الشرق الأوسط مع إيران؟ كيف يأتي ذلك على رغم وجود اتفاقات بين أمريكا ودول الخليج بدعمهم والدفاع عنهم ضد أي عدوان، فيما يرى مراقبون أن إيران تسعى إلى الإطاحة بالنظام الإقليمي؟”.
وأكد جيفري أن على الرئيس أوباما تقديم تعهد قوي خلال لقائه القيادة السعودية في الرياض ورؤساء دول الخليج بالعمل معهم في منظومة دفاعية قوية لمحاربة الإرهاب، وخصوصًا “داعش”، لافتًا إلى تعزيز العمل المشترك في الأزمة السورية بتسليح المعارضة المعتدلة بأنواع جديدة من الأسلحة، في حال عدم التزام النظام السوري ومن يقف معه من إيران وروسيا ببنود الحل السياسي في جنيف 2012.