مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
ما أن أعلن مجلس الوزراء عن رؤية السعودية 2030، حتى تحولت الرؤية لحديث كثير من السعوديين في شبكات التواصل الاجتماعي، ونشرت الفرح في أوساط الشارع السعودي؛ لما تمثله من نقلة نوعية ذات بُعد وطني وإقليمي كبير تؤسس للسعودية جديدة قوية، وتاريخ سيظل محفورًا في ذاكرة السعوديين وملهم لبناء وطن منتج.
بداية يقول الدكتور أحمد الجميعة نائب رئيس تحرير جريدة “الرياض”: إن الرؤية ابتلعت تفاصيل المشكلات الآنية للمواطنين، ونقلتهم إلى طموح أكبر، ونهضة أشمل، ومستقبل تتنافس فيه الأجيال على خدمة الوطن، فالمواطن الذي كان ينتظر قرارات العلاج والبطالة والإسكان، والتأمين الصحي ومستوى الدخل وسلم الرواتب، والسينما والمسرح وجد نفسه أمام رؤية أكبر من طموحاته واحتياجاته وتساؤلاته، طموح دولته سبقه بمراحل.
ويشير الدكتور فهد العرابي الحارثي- رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث- إلى أن الأمير محمد بن سلمان اليوم نقلنا إلى المستقبل بكل ثقة، وبكل اقتدار؛ فالرؤية السعودية زرعت التفاؤل في وجدان كل السعوديين.
تاريخ 2030 يمثل الانطلاقة نحو العالم الأول، ومشهد مهم في ذاكرة الوطن، والمواطن السعودي والمقيم على أرض المملكة العربية السعودية؛ لأن رؤية السعودية الجديدة تعبر عن نقلة نوعية على كل الأصعدة تنتقل منها المملكة من دولة مستهلكة معتمدة اعتمادًا كليًّا على النفط إلى دولة منتجة ذات قرار قوي في الاقتصاد العالمي.