فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
ما أن أعلن مجلس الوزراء عن رؤية السعودية 2030، حتى تحولت الرؤية لحديث كثير من السعوديين في شبكات التواصل الاجتماعي، ونشرت الفرح في أوساط الشارع السعودي؛ لما تمثله من نقلة نوعية ذات بُعد وطني وإقليمي كبير تؤسس للسعودية جديدة قوية، وتاريخ سيظل محفورًا في ذاكرة السعوديين وملهم لبناء وطن منتج.
بداية يقول الدكتور أحمد الجميعة نائب رئيس تحرير جريدة “الرياض”: إن الرؤية ابتلعت تفاصيل المشكلات الآنية للمواطنين، ونقلتهم إلى طموح أكبر، ونهضة أشمل، ومستقبل تتنافس فيه الأجيال على خدمة الوطن، فالمواطن الذي كان ينتظر قرارات العلاج والبطالة والإسكان، والتأمين الصحي ومستوى الدخل وسلم الرواتب، والسينما والمسرح وجد نفسه أمام رؤية أكبر من طموحاته واحتياجاته وتساؤلاته، طموح دولته سبقه بمراحل.
ويشير الدكتور فهد العرابي الحارثي- رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث- إلى أن الأمير محمد بن سلمان اليوم نقلنا إلى المستقبل بكل ثقة، وبكل اقتدار؛ فالرؤية السعودية زرعت التفاؤل في وجدان كل السعوديين.
تاريخ 2030 يمثل الانطلاقة نحو العالم الأول، ومشهد مهم في ذاكرة الوطن، والمواطن السعودي والمقيم على أرض المملكة العربية السعودية؛ لأن رؤية السعودية الجديدة تعبر عن نقلة نوعية على كل الأصعدة تنتقل منها المملكة من دولة مستهلكة معتمدة اعتمادًا كليًّا على النفط إلى دولة منتجة ذات قرار قوي في الاقتصاد العالمي.