مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
نجحت شركة أدوية مصرية في التوصّل لعقار جديد يُعالج مرضى التهاب الكبد الوبائي (فيروس سي)؛ مما يُخفّض كلفة العلاج عالميًا وبشكلٍ كبيرٍ، وذلك وفقًا لما أعلنته المنظمة الدولية للأمراض المستعصية، الأربعاء، في المؤتمر العالمي لأمراض الكبد 2016 في برشلونة بإسبانيا.
وذكرت المنظمة خلال المؤتمر أن العقار الجديد تم اختباره بنجاح في مصر على 300 مريض، وحقق نسبة شفاء 100 بالمئة، ومن المتوقع أن يُطرح في الأسواق المصرية خلال 12 شهرًا، وفقًا لصحيفة “غارديان” البريطانية.
ولا يتجاوز ثمن العلاج الجديد الذي ستنتجه شركة فاركو للأدوية 3 دولارات ونصف في اليوم، مقابل نحو ألف دولار الآن لأدوية تنتجها شركة أمريكية وشركات عالمية، وسيكون متوفّرًا في الأسواق في غضون عام أو عامين؛ ليكون بديلًا للأدوية الحالية، التي تُباع بأسعار باهظة، وتجبر مقدمي الخدمة الصحية على توزيع جرعات محددة.
ووقّعت المنظمة الدولية اتفاقية مع مجموعة شركات فاركو للأدوية لإجراء تجارب إكلينيكية، وزيادة علاجات الالتهاب الكبدي الوبائي (فيروس سي) بأسعار لا تتجاوز 300 دولار للكورس العلاجي، خلال المؤتمر الدولي لأمراض الكبد؛ حسب سكاي نيوز عربية.
وأضافت المنظمة أنه من المتوقع أن تُجرى تجارب للعقار الجديد في ماليزيا وتايلاند لتقارب خصائصهما الوراثية.
من جانبه، قال وزير الصحة الماليزي، إس سوبرامانيام، خلال توقيع الاتفاقية: “إن الأسعار الباهظة لأدوية فيروس سي الجديدة هي السبب في استحالة قدرة الحكومات على توفير العلاج بالكميات الكافية”.
واستطرد قائلًا: “لذلك يسعدنا دعم هذا المشروع، ونتمنى أن تدعم نتائج هذه الدراسات جهودنا لتوفير هذا المُركّب الدوائي، وزيادة حجم الإنتاج بأسرع وقت حتى يمكننا توفير العلاج إلى جميع المرضى المحتاجين”.
ويشارك في هذه الدراسات نحو 1000 مريض، إذ سيتم تقييم الفعالية والأمان وخصائص المركبات الدوائية في علاج المرضى على اختلاف مستويات تليف الكبد، والنوع الجيني للفيروس والإصابة أو عدم الإصابة بعدوى الإيدز.
يُذكر أن مصر هي الدولة الأكثر تضررًا في العالم بأمراض الكبد، إذ يعاني 10 بالمئة إلى 12 بالمئة من السكان من مرض التهاب الكبد الوبائي بأنواعه.
عصام هاني عبد الله الحمصي
الحمد لله خبير جميل من مصر لعلاج فيروس سي كما يوجد دولتين نجحت قي علاج السلطان ودواءه سيتوفر بالأسوق بعد سنة ونص وباقي مرض ( السكر والكرونا ) من لها .