تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
فيصل بن فرحان يبحث التعاون المشترك مع نظيره الماليزي
مكتبة الملك عبدالعزيز تفهرس 700 مخطوطة في الشعر والأدب والفقه والتفسير
نقل مخالفات الأوزان والأبعاد للشاحنات الثقيلة إلى منصة إيفاء
ضبط وافدتين لممارستهما الدعارة داخل مبنى سكني في جازان
إطلاق النسخة السادسة من برنامج طويق للتوظيف بأكثر من 2,000 فرصة وظيفية
مدن توقع اتفاقيتين استثماريتين بأكثر من 230 مليون ريال في مكة للحلال 2025
مدينة الملك عبدالله الطبية تحصد المركز الثالث كأفضل مستشفى في السعودية
قطار الحرمين السريع يرفع طاقته التشغيلية إلى 1.6 مليون مقعد في رمضان
هدوء حذر في الخرطوم بعد يوم من القتال العنيف
قال مساعد وزير الخارجية المصري السابق حسن هريدي إن الجسر البري الذي أعلن عنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو جسر المستقبل للشعوب العربية، بل إنه جسر رخاء ورفاهية لكافة شعوب المنطقة.
“هريدي” الذي تحدّث لوكالة “سبتونيك” الروسية، أكد أن الاقتراح الذي تقدَّم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو إحياء لفكرة لطالما راودت كل مَنْ يؤمن بالمصير المشترك بين الجزء الشرقي والغربي من العالم العربي.
وأضاف هريدي: إنه عندما يتم الانتهاء من إقامة هذا الجسر بإذن الله؛ فإنه سيساهم بشكل كبير في حركة التجارة ليس فقط بين مصر والمملكة العربية السعودية، وإنما بين مصر وسائر دول التعاون الخليجي، ودول المشرق العربي، وسيساهم إلى حدٍ كبيرٍ في الربط بين أفريقيا وآسيا وبين دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار هريدي إلى أن الجسر سيساعد في نقل المواطنين والبضائع مِن وإلى مصر والمملكة العربية السعودية.
ولفت هريدي إلى أن فكرة إقامة الجسر البري بين مصر والمملكة تعود إلى عام 1990م، لكن لأسباب تتعلق بالأوضاع في العالم العربي، وتطورات داخلية في مصر وفي السعودية حالت دون تبلور الفكرة.