الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الخميس، إن النظام الإيراني يواصل دعمه للإرهاب عبر “تسليح الجماعات الإرهابية في المنطقة”.
وأكد الرئيس الأمريكي، أن التعاون مع الخليج “مهمٌ للغاية في مواجهة التحديات مثل الإرهاب والطائفية”، مشددًا على أن الصداقة والتعاون بين أمريكا والسعودية يمتدان لعقود.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي في الرياض، بعد انتهاء أعمال القمة الخليجية – الأمريكية، بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وقادة دول الخليج.
وتعهّد الرئيس الأمريكي أن تعمل الولايات المتحدة على منع تسليح إيران للمتمردين الحوثيين، وأكد أن الولايات المتحدة تواصل العمل مع دول الخليج على مكافحة الإرهاب وإحلال السلم في المنطقة العربية، مشددًا على أن التعاون بين الولايات المتحدة ودول الخليج راسخٌ ومتينٌ، وسيتواصل عبر آليات ومؤسسات مختلفة.
ولفت الرئيس الأمريكي النظر إلى أنه لم يكن بالإمكان التوصل إلى اتفاق مع طهران من دون دول مجلس التعاون الخليجي، مثمنًا موقف دول الخليج.
وأكد أن التوصل إلى اتفاق مع إيران لا يعني تجاهل أعمالها الاستفزازية في المنطقة، موضحًا أن التفاوض مع إيران تم وفق مسار واضح، نافيًا أن بلاده تعاملت بسذاجة مع التهديدات التي تمثلها طهران للمنطقة والعديد من الدول.
وعبّر أوباما عن التزام الولايات المتحدة بدعم القوات العراقية في القضاء على تنظيم داعش المتطرف الذي يسيطر على أراضٍ غربي العراق، رغم إشارته إلى بعض التحفظات على حكومة حيدر العبادي.
من جهة أخرى، ندّد أوباما بخروقات الحكومة السورية ضد المدنيين، وقال: “نعمل على إيجاد انتقال سياسي في سوريا لا يشمل الأسد”.
وعلى الصعيد الاقتصادي، قال أوباما: إن الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي ستطلق حوارًا اقتصاديًا جديدًا رفيع المستوى مع التركيز على التكيّف مع انخفاض أسعار النفط، وبما يوفّر فرص عمل للشباب.