تأخير إيداع دعم حساب المواطن ليوم واحد
سعر الذهب اليوم يستقر ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
عبدالحكيم يشرق في منزل مروان المشيقح
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 8 مناطق
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
رفع صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – على تشريفه المؤتمر برعايته الكريمة، وحضوره حفل افتتاح المؤتمر مساء يوم الأحد السابع عشر من شهر رجب 1437 الموافق 24 من شهر أبريل 2016 في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، مؤكدًا أن هذا التشريف يعبر عن حرص القيادة السعودية على تكريم أبناء الوطن البارزين في كل المجالات، واهتمام قيادتنا الحكيمة بدعم هذه النماذج المضيئة في تاريخنا الحديث، وتسليط الضوء عليها، لما فيه مصلحة الأجيال المقبلة.
وكشف سمو الأمير تركي الفيصل، في مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم الثلاثاء بفندق الريتزكارلتون بالرياض؛ لتسليط الضوء على المؤتمر الدولي “سعود الأوطان”، الذي ينظمه المركز خلال المدة من 17 – 19 رجب 1437هـ الموافق 24 – 26 أبريل 2016م، أن المركز سيدرس إنشاء جائزة باسم الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – وكيفية تنفيذها، لافتًا إلى أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية تملك خبرة جيدة في وضع الجوائز، حيث إنه من الممكن أن يتضمن نشاط المركز إنشاء جائزة باسم الأمير سعود الفيصل.
وأكد سمو الأمير تركي الفيصل، أن صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – يمثل مرحلة مهمة في تاريخ الدبلوماسية السعودية خاصة، والدبلوماسية العربية والإسلامية عامة، بل والدبلوماسية الدولية، لافتًا إلى أنه يعد وزير الخارجية الأطول خدمة في العالم (13 أكتوبر 1975 – 29 أبريل 2015م) بعد والدنا المغفور له الملك فيصل.
وأشار سموه إلى أن الأمير سعود الفيصل شغل منصب وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية في عهد أربعة ملوك؛ وهم: الملك خالد وفهد وعبدالله وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – إضافة إلى أنه شغل هذا المنصب، خلفًا لوالده الملك فيصل – رحمة الله – الذي وضع أُسس الدبلوماسية السعودية. كما عاصر الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – أحداثًا مهمة ألمت بمنطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع، وكان شاهدًا على حقبة مهمة من تاريخ العالم .