نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
أثار خبر إغلاق مكتبي قناة العربية والحدث في بيروت ردود فعل واسعة بين المواطنين الذين رحبوا بهذا القرار.
وأكد المواطنون أن معظم العاملين في مكاتب القناة في بيروت معروف ولاؤهم لحزب الله المحظور وزعيمه حسن نصر الله، مؤكدين أن خبر الإغلاق يتماشى مع رغبة الكثير من المواطنين.
ونشط العديد من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن رؤيتهم لهذا القرار.
في البداية قال صاحب حساب “محلل إستراتيجي”: كل العرب سيتركون لبنان حتى اللبنانيين بسبب إرهاب حزب الله.
وقال “شمس الأمل”: إذا الخبر صحيح أحسن.. وخبر حلو.
وقالت إيمان الحمود: قد يكون هذا الخبر المؤسف إغلاق قناة العربية بلبنان هو الحقيقة الوحيدة في هذا اليوم المعروف بالأكاذيب.. إلى أين تتجه حرية التعبير؟!
وأضاف “خالد”: أجمل خبر؛ فكثير من موظفيها موالين لحزب الشيطان.
وقال “مناحي اخو حور”: هبّت هبوب الشمال ودّها لبنان ما تطفي النار لو حنّا شعلناها.
وقال طلال العنقري: إن صح هذا الخبر يا جعلها من هالحال واردي.
وكانت قناة العربية قد أعلنت عن إغلاق مكاتب قناتي الحدث والعربية في بيروت؛ بسبب الظروف الأمنية.
وقالت العربية في بيان عبر موقعها على الإنترنت: “نظرًا للظروف الصعبة والتحديات الموجِبَة على الأرض، وحرصًا من قناة العربية على سلامة موظفيها وموظفي مزوّدي الخدمات المتعاقدين معها في كل زمان ومكان، تقرر إجراء عملية إعادة هيكلة نشاط القناة في لبنان، وهو ما أسفر عمليًّا عن إقفال المكتب المتعاون في بيروت لقناة العربية وقناة الحدث”.
وتعهدت “العربية” بالاستمرار في تغطية الشأن اللبناني ومتابعته الحثيثة على كافة الصعد والمستويات، مستعينة بنخبة من الخبراء والمتعاقدين، وبإمكانات مزودي الخدمات على تنوعهم واختلافهم.