الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أثار خبر إغلاق مكتبي قناة العربية والحدث في بيروت ردود فعل واسعة بين المواطنين الذين رحبوا بهذا القرار.
وأكد المواطنون أن معظم العاملين في مكاتب القناة في بيروت معروف ولاؤهم لحزب الله المحظور وزعيمه حسن نصر الله، مؤكدين أن خبر الإغلاق يتماشى مع رغبة الكثير من المواطنين.
ونشط العديد من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن رؤيتهم لهذا القرار.
في البداية قال صاحب حساب “محلل إستراتيجي”: كل العرب سيتركون لبنان حتى اللبنانيين بسبب إرهاب حزب الله.
وقال “شمس الأمل”: إذا الخبر صحيح أحسن.. وخبر حلو.
وقالت إيمان الحمود: قد يكون هذا الخبر المؤسف إغلاق قناة العربية بلبنان هو الحقيقة الوحيدة في هذا اليوم المعروف بالأكاذيب.. إلى أين تتجه حرية التعبير؟!
وأضاف “خالد”: أجمل خبر؛ فكثير من موظفيها موالين لحزب الشيطان.
وقال “مناحي اخو حور”: هبّت هبوب الشمال ودّها لبنان ما تطفي النار لو حنّا شعلناها.
وقال طلال العنقري: إن صح هذا الخبر يا جعلها من هالحال واردي.
وكانت قناة العربية قد أعلنت عن إغلاق مكاتب قناتي الحدث والعربية في بيروت؛ بسبب الظروف الأمنية.
وقالت العربية في بيان عبر موقعها على الإنترنت: “نظرًا للظروف الصعبة والتحديات الموجِبَة على الأرض، وحرصًا من قناة العربية على سلامة موظفيها وموظفي مزوّدي الخدمات المتعاقدين معها في كل زمان ومكان، تقرر إجراء عملية إعادة هيكلة نشاط القناة في لبنان، وهو ما أسفر عمليًّا عن إقفال المكتب المتعاون في بيروت لقناة العربية وقناة الحدث”.
وتعهدت “العربية” بالاستمرار في تغطية الشأن اللبناني ومتابعته الحثيثة على كافة الصعد والمستويات، مستعينة بنخبة من الخبراء والمتعاقدين، وبإمكانات مزودي الخدمات على تنوعهم واختلافهم.