مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الروساء بالمجمعة
رمضان في عسير بين البحر والجبل.. تكافل اجتماعي وإحياء للتراث
15 مارس آخر مهلة لتوثيق عدادات المياه قبل إيقاف الخدمات الإضافية
مكة المكرمة أعلى درجة حرارة اليوم بـ37 مئوية وطريف 10 درجات
مرحلة جديدة من البرنامج الطبي التطوعي في مستشفى محمد بن سلمان بعدن
حساب المواطن يتحقق من البيانات بشكل دوري.. إليك حاسبة الدعم
خطيب المسجد النبوي: الزكاة تنفي عن المجتمع وحر الصدور وغلها وتشيع المودة والرحمة
خطيب المسجد الحرام: تصدقوا على المحتاجين عبر جهات موثوقة
خطوات تقديم طلب بدل فاقد لبطاقة الهوية
رصد القمر البدر لشهر رمضان الليلة
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض مساء أمس الملتقى العلمي الأول للشراكة بين المدرسة والأسرة بحضور وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى وذلك في فندق الفيصلية.
وعبر سموه في تصريح صحفي عقب الحفل عن سعادته بالمشاركة في هذا الملتقى الذي يجمع الأفكار والرؤى حول الشراكة الاجتماعية بين الطالب والأسرة والمدرسة مؤكدا على أهمية التواصل لإنشاء جيل على مستوى عالي من التعليم والإدراك.
ونوه سموه بعمر التعليم في بلادنا وما شهده من تطور على مر الزمن بجهود بذلت لا يستهان بها، لافتاً إلى دور المتعلمين في بناء هذا الوطن في بدايته.
وأكد وزير التعليم أحمد العيسى في كلمته على الدور التكاملي بين الأسرة والمدرسة الذي يقوم على شراكة علمية قوية التأسيس، مبيناً أن ذلك من المداخل الاستراتيجية لإصلاح وتطوير التعليم.
وبين أن هذا الملتقى يهدف إلى تطوير فهم أكثر عمقاً حول الشراكة وتطويرها، والتعرف على أبرز الأساليب والممارسات التربوية والمشكلات ومعالجتها.
وبينت وكيل الشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم هيا العواد المعطيات التي بنت عليها الشراكة، وهي عدد طلاب التعليم العام الذي يبلغ أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة وعدد أسر الطلاب الذي يبلغ مليونين وخمسمائة ألف وإجمالي الأسر السعودية يصل إلى 3 ملايين أسرة، مفيدة أن نسبة الأسر التي لديها أبناء في التعليم العام تقدر بــ 83 % وترتفع هذه النسبة إذا أضفنا نسبة التعليم العالي.
وأوضحت أن هذه الشراكة المستدامة تنهي إلى إشراك غالبية أفراد المجتمع في العملية التعليمية، لافتة إلى مشاركة خبراء تربويين في الملتقى واجتماعيين بحضور مدراء التعليم.