عملية نوعية تحبط تهريب 22,496 قرصًا محظورًا و3 كجم حشيش مخدر بجازان
رئاسة الشؤون الدينية تطلق خطتها التشغيلية للعشر الأواخر من رمضان
الأخضر يسعى لمواصلة تفوقه في “الأول بارك”
إدارة “حنّا لها” تنفي ما ورد في لقاء الشاعر سفر الدغيلبي ببرنامج الليوان
3 إصابات وحالة وفاة.. قائد مركبة يعكس السير ويصطدم بـ4 مركبات
التعليم تطلق خدمة التسجيل الإلكتروني لطلبة الصف الأول ابتدائي ورياض الأطفال
وزير الرياضة يدعم الأخضر قبل لقاء الصين
“الأول بارك” جاهز لمباراة السعودية والصين
شاهد.. غرفة ملابس السعودية قبل مواجهة الصين
العقيدي أساسيًا.. تشكيل المنتخب السعودي ضد الصين
قال الكاتب في صحيفة الوطن الدكتور علي الموسى، إن المسافة بين المثقف والداعية طويلة جدًا، مستشهدًا بأن عدد متابعي الدُعاة في تويتر يُقارب من عدد سكان بعض الدول، بينما عدد متابعي المثقفين لا يتجاوز الـ40 ألف متابع.
وبيّن الموسى أنه يتعامل مع الكتابة كوظيفة؛ لأنها تنفيس بحيث يخرج همومه عن طريقها، وهي محاولة تصوير المجتمع، بحيث يقوم بكشف الواقع، ويبقى التشخيص على المسؤول .
وأشار الموسى عبر برنامج – بالمختصر المفيد – عبر قناة mbc- إلى أن “كُتّاب الرأي العام على مراحل، فهناك كتاب علاقات عامة، بحيث يسعون لتحقيق مصالحهم الشخصية، بعد أن باعوا ذممهم، وأن نسبتهم 90%”، لافتًا إلى أن ما تبقى من النسبة؛ فهم كتاب يعيشون للكتابة والقلم والثقافة ومحافظين على ذممهم.
ولفت الموسى النظر إلى أنه “دخلت بيوت بعض الكُتّاب ذوي قلة الخبرة والشهرة، لكن لديهم قصور وفلل، بسبب مقالات العلاقات العامة”.
وقال الموسى: إن المجتمع السعودي لديه في اليوم عدد من الهاشتاقات في تويتر، والتي بالإمكان أن تتحول إلى مقالات، مؤكدًا أن لديه القدرة على كتابة 10 مقالات في اليوم، فمدة كتابة المقال الواحد 10 دقائق؛ حسب قوله.