التشكيل المتوقع لـ النصر ضد بيرسبوليس
ضبط مواطن رعي 6 متون إبل في محمية الملك عبدالعزيز
أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
قال الكاتب في صحيفة الوطن الدكتور علي الموسى، إن المسافة بين المثقف والداعية طويلة جدًا، مستشهدًا بأن عدد متابعي الدُعاة في تويتر يُقارب من عدد سكان بعض الدول، بينما عدد متابعي المثقفين لا يتجاوز الـ40 ألف متابع.
وبيّن الموسى أنه يتعامل مع الكتابة كوظيفة؛ لأنها تنفيس بحيث يخرج همومه عن طريقها، وهي محاولة تصوير المجتمع، بحيث يقوم بكشف الواقع، ويبقى التشخيص على المسؤول .
وأشار الموسى عبر برنامج – بالمختصر المفيد – عبر قناة mbc- إلى أن “كُتّاب الرأي العام على مراحل، فهناك كتاب علاقات عامة، بحيث يسعون لتحقيق مصالحهم الشخصية، بعد أن باعوا ذممهم، وأن نسبتهم 90%”، لافتًا إلى أن ما تبقى من النسبة؛ فهم كتاب يعيشون للكتابة والقلم والثقافة ومحافظين على ذممهم.
ولفت الموسى النظر إلى أنه “دخلت بيوت بعض الكُتّاب ذوي قلة الخبرة والشهرة، لكن لديهم قصور وفلل، بسبب مقالات العلاقات العامة”.
وقال الموسى: إن المجتمع السعودي لديه في اليوم عدد من الهاشتاقات في تويتر، والتي بالإمكان أن تتحول إلى مقالات، مؤكدًا أن لديه القدرة على كتابة 10 مقالات في اليوم، فمدة كتابة المقال الواحد 10 دقائق؛ حسب قوله.