الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع
حافظت المملكة للعام الخامس على التوالي، على مراكزها الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الخامس GMO، الذي أقيم في المدينة المنورة الأسبوع الماضي، بعد فوز موهوبي وموهوبات الوطن بست ميداليات (4 ذهبيات وفضيتين).
وحازت المملكة، ممثلةً في وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، المراكز الأربعة الأولى، حيث حصد الميداليات الذهبية كل من الطالبة شادن بنت نايف الشمري من حائل، والطالبة ريناد يحيى أبو الجمال من جدة، والطالب الزبير بن محمد حبيب الله من ينبع الصناعية، والطالب عمر بن توفيق الربيعة من الرياض، وفاز بالميداليتين الفضيتين الطالبين ماجد بن عبدالرحمن المرحومي، وحمزة بن طارق شفي من ينبع الصناعية.
ويعكس هذا الإنجاز الشراكة المتميزة بين وزارة التعليم و”موهبة”، لتوفير بيئة تنافسية تشبع اهتمامات الطلاب والطالبات، وتسهم في اكتشاف المواهب وصقلها وإعدادهم لتمثيل الوطن بشكل مشرّف، وبناء منظومة وطنية للموهبة والإبداع، وتعزيز توجه الوطن إلى مجتمع معرفي مبدع.
وشاركت المملكة في أولمبياد الرياضيات الخليجي الخامس GMO، بفريق مكون من 6 طلاب وطالبات، وحققت المراكز الأولى في نسخها الأربع السابقة، ويحتل الأولمبياد موقعًا مهمًا في خريطة تدريب “موهبة” كل عام.
يذكر أن أولمبياد الرياضيات الخليجي، يعد مسابقة دورية في مادة الرياضيات لطلبة الدول الأعضاء في مكتب التربية العربي لدول الخليج، وتعقد بشكل دوري كل سنتين في دولة من الدول الأعضاء، وتتناول المسابقة فروع الرياضيات الآتية: (الجبر، نظرية الأعدادـ، الهندسة، التركيبات)، وتتمثل أهمية المسابقة في تعزيز روح التنافس الشريف بين الطلبة المبدعين في مادة الرياضيات، وتوجيههم لاستثمار قدراتهم، والإسهام في الارتقاء بالمستوى العلمي لدى الطلبة والمعلمين في مادة الرياضيات وتفعيل دور المؤسسات المعنية بتعليمها.