احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان
شكى عدد من المعلمات من قيام قائدة مجمع ابتدائية ومتوسطة بجازان بإجبارهن على دفع رسوم ”القطية” أجرة عاملات النظافة المجمع شهريًا بطرق مباشرة وغير مباشرة، وذلك بإحراج المعلمات اللاتي تتأخرن أو لم تقمن بدفع تلك القطيه أمام زميلاتها، أو بالتلميح للمعلمات أن هناك تقيمًا لكل معلمة على أدائها ومستواها عند حديث القائدة عن القطية والالتزام بدفعها ومن هذا القبيل.
وقالوا: “يتم إعطاء المعلمات اللاتي تلتزمن بدفع القطية بشكل شهري ومنتظم درجات تقيم عالية رغم وجود ملاحظات على بعضهن من غياب وخلافه تفوق 99.50 درجة من 100، بينما يتم إعطاء المعلمات اللاتي لا تلتزمن بدفع القطيه درجات أقل تصل إلى 98.00 فما فوق وأقل من 99 درجة، الأمر الذي آثار غضب واستياء عدد من المعلمات من تصرف قائدة المجمع”.
وأكدن أنه هذا رغم وجود بنود أو مبالغ توفرها إدارة تعليم المنطقة لكل مدرسة لتكاليف النظافة وغيرها، بالإضافة إلى وجود مبالغ وعوائد مالية عن طريق إيجار مقصف (كافتيريا) كل مدرسة.
وتابعن بقولهن: “رغم وجود تعاميم وزارية تمنع جمع الأموال من طلاب وطالبات ومعلمين ومعلمات المدارس، فإن ظاهرة القطية لا زالت منتشرة في أغلب مدارس البنات بالمنطقة إلى يومنا هذا، فيما تخلو أغلب مدارس البنين من هذي الظاهرة”.
وأوضح المتحدث الإعلامي لتعليم منطقة جازان يحيى عطيف في تصريح خاص لـ”المواطن”، أن هناك تعاميمَ وزارية تمنع تكليف الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات بأي متطلبات مالية، الذي صدر مطلع العام الدراسي الحالي، وقد عممت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان تعميما بهذا الشأن لجميع المدارس.
وأشار إلى أنه في حال وجود من يخالف ذلك أو وجود متضرر فيمكنه التقدم بشكوى بالطريقة الرسمية.
يذكر أن “القطية” هي تلك الأموال التي تجمع من قبل مسؤولات إدارة مدراس البنات ويتم أخذها من موظفات ومعلمات المدرسة نهاية كل شهر هجري، وذلك بشكل ودي ومتفق عليه بين إدارة وموظفات المدرسة، حيث يتم فرض دفع مبلغ رمزي غالبا ما يكون (100) ريال للفرد، وذلك لإنفاقها على أغراض النظافة وعاملات النظافة الإضافية والصيانة وغيرها.
غير معروف
أنا معلمة منذ 18 سنة وأنا من يصرف من مالي الخاص على التعليم رغم أنني لا أستلم راتبي كاملا أبدا ! لأنني من ضحايا بند 105 الظالم . أصرف من راتبي لشراء مكتبي ووسائلي التعليمية والمعيشية وتكريم الطالبات والأنشطة الصفية واللاصفية ورواتب مستخدمات نستقدمهن شخصيا وتكاليف مواصلات تبلغ 2000 ريال في حين أن وزارتنا الموقرة تمنحنا بدل نقل مقداره 400 ريال … فحسبي الله وحده نعم الوكيل