العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
طالب الكاتب خالد السليمان بالاستعداد لمواجهة أي حماقة ترتكبها قوات الحشد الشعبي العراقي الموالية لإيران، مشيرًا إلى ضرورة تعريف المجتمع الدولي بأن الحشد الشعبي وداعش وجهان لعملة واحدة.
وقال السليمان في مقال له اليوم بصحيفة عكاظ: لماذا توجد ميليشيا عراقية موالية لإيران وذات عقيدة طائفية متطرفة يقودها عراقي حارب سابقا مع إيران ضد بلاده على الحدود العراقية مع السعودية والأردن والكويت، بدلا من الجيش العراقي النظامي أو قوات حرس الحدود العراقية؟! وأي دور تحتفظ به إيران لهذه الميليشيات الموالية لها في صراعاتها الإقليمية؟!
وأضاف: الأكيد أن أي دور لن يختلف كثيرًا عن أدوار تقوم بها أدوات إقليمية إيرانية أخرى كحزب الله اللبناني وأنصار الله الحوثي، وإذا كنا في الخليج لا نفرق بين «الحشد» و«داعش» ونراهما وجهين لعملة تطرف وكراهية واحدة، فإن من المهم أن يرى المجتمع الدولي ذلك أيضًا، والأهم أن نكون جاهزين عندما تضع إيران إصبعها على زناد «حشدها» الموالي.
وقال السليمان إن القوة المزعومة للحشد الشعبي مبالغٌ فيها، فبالرغم من تقديرات صحفية لقوات الحشد الشعبي بـ ١٤٠ ألف مقاتل، فإن تقديرًا واقعيًا لقوة وتأثير وتماسك هذه الميليشيات يشير إلى أنها مجرد خليط من مجموعات مسلحة يجمعها الولاء لإيران والصفة الطائفية وتتفاوت درجة جهوزيتها وتدريبها وانضباطيتها، وفي الغالب تشكل ميليشيا منظمة بدر الموالية لإيران عمادها الأساسي وهي تدار بشكل مباشر من قبل قادة عسكريين إيرانيين.