حالة مطرية على بعض المناطق بدءًا من الأربعاء بحوزتهما أسلحة وذخيرة.. القبض على شخصين لترويجهما الحشيش و18,104 أقراص ممنوعة إحباط تهريب 440 كيلو قات في عسير متحدث الأرصاد: توقعات بشتاء بارد هذا العام حائل: وادي السلف يشهد تنافسًا قويًّا في الأكل الشعبي صمت المجتمع الدولي على المجازر ضد الفلسطينيين يغذّي التعصب والكراهية الإطاحة بمقيم لترويجه الشبو المخدر في جدة 1.8 مليون طالب وطالبة يستأنفون غدًا الفصل الدراسي الثاني بالرياض غدًا.. بدء الدوام الشتوي في مدارس تبوك القصاص من مواطن قتل آخر بإشعال النار فيه بمادة مشتعلة في تبوك
أكد الكاتب تركي الدخيل أن إيران تقود محور العنف والإرهاب وتأسيس الميليشيات في المنطقة، فيما تقود المملكة مشروع الدولة والتسامح والاعتدال، وأن العالم عليه أن يختار أي المشروعين سيتبعه.
وأضاف الدخيل، في مقال له اليوم في صحيفة عكاظ: “لدى الدول الإسلامية في غالبها رغبة جامحة لمحاربة الإرهاب، اللقاءات التي قام بها الملك سلمان مع رؤساء وقادة دول عربية وإسلامية كان على رأس أولوياتها محاربة العنف والإرهاب والقضاء على الميليشيات، بينما إيران استاءت من إدانة الإرهابيين الذين يفجّرون المباني والسفارات والقنصليات، نحن أمام مشروعين يسيران بخطين متوازيين لا يلتقيان أبدًا، مشروع الدولة والاعتدال والتسامح الذي تقوده السعودية، ومشروع العنف والإرهاب وتأسيس الميليشيات الذي تقوده إيران، وعلى العالم أن يختار إما الحياة وإما الموت.
واستنكر الدخيل الغضب الإيراني من بيان القمة الإسلامية الأخيرة الذي عقد في تركيا حيث أدان إيران وتدخلاتها في المنطقة واعتدائها على السفارة السعودية في طهران.
وقال الدخيل: صدمت إيران من البيان الختامي لمنظمة المؤتمر الإسلامي، إدانة قوية لتدخلات إيران، ولإرهاب حزب الله. انتقادات حادة وجهها المسؤولون الإيرانيون تجاه المنظمة، يدّعون أنها مختطفة من دول معيّنة.
بينما وزير خارجية إيران يذكّر الدول الإسلامية التي صادقت على البيان بمصير صدام حسين وطارق عزيز! تقف إيران باستمرار ضد كل محاولة لإدانة العنف والإرهاب، وذلك من خلال التهديد والوعيد، أصوات عديدة بالخارجية الإيرانية رددت «سوف تندمون»!