مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أكد الكاتب تركي الدخيل أن إيران تقود محور العنف والإرهاب وتأسيس الميليشيات في المنطقة، فيما تقود المملكة مشروع الدولة والتسامح والاعتدال، وأن العالم عليه أن يختار أي المشروعين سيتبعه.
وأضاف الدخيل، في مقال له اليوم في صحيفة عكاظ: “لدى الدول الإسلامية في غالبها رغبة جامحة لمحاربة الإرهاب، اللقاءات التي قام بها الملك سلمان مع رؤساء وقادة دول عربية وإسلامية كان على رأس أولوياتها محاربة العنف والإرهاب والقضاء على الميليشيات، بينما إيران استاءت من إدانة الإرهابيين الذين يفجّرون المباني والسفارات والقنصليات، نحن أمام مشروعين يسيران بخطين متوازيين لا يلتقيان أبدًا، مشروع الدولة والاعتدال والتسامح الذي تقوده السعودية، ومشروع العنف والإرهاب وتأسيس الميليشيات الذي تقوده إيران، وعلى العالم أن يختار إما الحياة وإما الموت.
واستنكر الدخيل الغضب الإيراني من بيان القمة الإسلامية الأخيرة الذي عقد في تركيا حيث أدان إيران وتدخلاتها في المنطقة واعتدائها على السفارة السعودية في طهران.
وقال الدخيل: صدمت إيران من البيان الختامي لمنظمة المؤتمر الإسلامي، إدانة قوية لتدخلات إيران، ولإرهاب حزب الله. انتقادات حادة وجهها المسؤولون الإيرانيون تجاه المنظمة، يدّعون أنها مختطفة من دول معيّنة.
بينما وزير خارجية إيران يذكّر الدول الإسلامية التي صادقت على البيان بمصير صدام حسين وطارق عزيز! تقف إيران باستمرار ضد كل محاولة لإدانة العنف والإرهاب، وذلك من خلال التهديد والوعيد، أصوات عديدة بالخارجية الإيرانية رددت «سوف تندمون»!