بيئة العمل وراء 85% من أخطاء الموظف خطوات تحديث سجل الأسرة إلكترونيًّا عبر أبشر ضبط مقيم بحوزته حطب محلي معروض للبيع وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة بشركة ميدغلف للتأمين وظائف إدارية شاغرة في شركة سيركو وظائف شاغرة بـ شركة الطائرات المروحية وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
توفى الصحفي السوري محمد زاهر الشرقاط في المستشفى الثلاثاء، متأثرًا بجروح أصيب بها عندما أطلق متطرفون من تنظيم داعش النار على رأسه في جنوب تركيا، بحسب ما أفاد نشطاء.
وقبل ساعات من وفاة الشرقاط أعلن تنظيم داعش على موقعه مسؤوليته عن إطلاق النار عليه الأحد في مدينة غازى عنتاب.
وأكد الناشط السوري أسعد العشى، الذي يعيش في غازي عنتاب، وفاة الصحفي، وكذلك الناشط إبراهيم أدلبي الذي يعيش كذلك في المدينة نفسها.
وصرح أدلبي للوكالة الفرنسية للأنباء عبر الإنترنت “هذا تهديد لجميع المفكرين الأحرار الذين يقاتلون التطرف ويعيشون في تركيا”.
ويعيش العديد من الصحافيين والنشطاء والمعارضين السوريين الذين فروا من الحرب في بلادهم في مدينة غازى عنتاب التي أصبحت مكانًا يزداد خطورة بالنسبة لهم.
وفي بيان نشره على وكالة “أعماق” الإخبارية التابعة له، أعلن تنظيم داعش المتشدد مسؤوليته عن الهجوم على الشرقاط.
وقال البيان إن “مفرزة أمنية تابعة لداعش أطلقت النار على الإعلامي زاهر الشرقاط، الذي يقدم برامج معادية لتنظيم داعش”.
وكان الصحفي محمد زاهر الشرقاط يسير في شارع في مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا القريبة من الحدود السورية عندما أطلق عليه مسلح النار الاثنين، بحسب ما أفادت وكالتا دوغان والأناضول للأنباء.
وعمل الشرقاط في قناة “حلب اليوم” التلفزيونية المعارضة لجهاديي تنظيم داعش الذين سيطروا على معظم الأجزاء الشمالية لمحافظة حلب في شمال سوريا.