نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح مروج الحشيش المخدر بالشرقية في قبضة رجال الأمن عملية نوعية في جازان.. إحباط تهريب 375 كجم قات مخدر رسالة تاليسكا للجماهير بعد الديربي الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية
في أعقاب ما نشره الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسيل من خطاب يشير إلى منعه من الظهور إعلاميًا، ووصفه بأنه “وسام على صدره وأنه لا يمكن أن يوقف”، علق مصدر قانوني لـ”المواطن” بأن الوثائق السرية هي الأوعية بجميع أنواعها، التي تحتوي على معلومات سرية يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها، سواء أنتجتها أجهزتها المختلفة أو استقبلتها، بينما المعلومات السرية هي ما يحصل عليه الموظف -أو يعرفه بحكم وظيفته- من معلومات يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها.
وأكد المصدر القانوني أنه يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
وبين المصدر القانوني أن عقوبة مسرب الخطابات الرسمية هي السجن مدة لا تزيد على عشرين سنة، أو بغرامة لا تزيد على مليون ريال، أو بهما معًا، حيث يشمل كل من نشر وثائق أو معلومات سرية أو أفشاها.
“المواطن” بدورها تواصلت مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور عبدالملك الشلهوب، مساء أمس، والذي قال أنه لا يعلم كيف تسرّب الخطاب الرسمي ولا يمتلك إجابات في الوقت الحالي حوله خطاب الإيقاف، ووعد بتوفيرها حال حصوله عليها.