انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
في أعقاب ما نشره الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسيل من خطاب يشير إلى منعه من الظهور إعلاميًا، ووصفه بأنه “وسام على صدره وأنه لا يمكن أن يوقف”، علق مصدر قانوني لـ”المواطن” بأن الوثائق السرية هي الأوعية بجميع أنواعها، التي تحتوي على معلومات سرية يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها، سواء أنتجتها أجهزتها المختلفة أو استقبلتها، بينما المعلومات السرية هي ما يحصل عليه الموظف -أو يعرفه بحكم وظيفته- من معلومات يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها.
وأكد المصدر القانوني أنه يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
وبين المصدر القانوني أن عقوبة مسرب الخطابات الرسمية هي السجن مدة لا تزيد على عشرين سنة، أو بغرامة لا تزيد على مليون ريال، أو بهما معًا، حيث يشمل كل من نشر وثائق أو معلومات سرية أو أفشاها.
“المواطن” بدورها تواصلت مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور عبدالملك الشلهوب، مساء أمس، والذي قال أنه لا يعلم كيف تسرّب الخطاب الرسمي ولا يمتلك إجابات في الوقت الحالي حوله خطاب الإيقاف، ووعد بتوفيرها حال حصوله عليها.