لقطات لهطو أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أمطار ورياح شديدة على عسير حتى الـ8 مساء
حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
هزت اشتباكات مدينة طوزخومارتو بمحافظة صلاح الدين العراقية، خلال الـ48 ساعة الماضية، وقد كانت دليلًا آخر على تدخلات إيران.
وكشف مسؤول عسكري كردي الأوراق فوق الطاولة، واتهم إيران بالسعي للسيطرة على مدينتي كركوك النفطية والموصل، ومن ثم إتمام الهلال الشيعي من لبنان وسوريا، مرورًا بالعراق ووصولًا إلى إيران.
وقال حسين يازدان إن طهران، من خلال ذراعها حزب الله اللبناني، أرسلت قوة قوامها 1000 مقاتل لدعم الحشد الشعبي في العراق أمام قوات البيشمركة، وفقا للعربية.
ودق المسؤول الكردي ناقوس الخطر، موضحًا أن ميليشيات حزب الله تتمركز في منطقة تازة جنوب كركوك، ويشرف على قيادتها أحد ضباط “فيلق القدس” الإيراني التابع للحرس الثوري، واسمه آغاي إقبالي.
كما ذكر يازدان أن الإيرانيين كانوا قد طلبوا مرات عدة من حكومة إقليم كردستان فتح طريق لهم إلى سوريا، والسماح لهم بالتنقل عبر أراضي الإقليم إلى سوريا لنقل الأسلحة والجنود إليها، إلا أن حكومة الإقليم رفضت طلبهم هذا.
ويحدث هذا في وقت يسود هدوء حذر طوزخومارتو بعد تدخل أطراف وسيطة لوقف القتال، لكن مسؤول شرطة الأسايش الكردية في المدينة أكد وجود مناطق تحت سيطرة الحشد الشعبي، في وقت تحكم قوات البيشمركة الكردية قبضتها على كل مداخل المدينة، وفق قوله.
هزت اشتباكات مدينة طوزخومارتو بمحافظة صلاح الدين العراقية، خلال الـ48 ساعة الماضية، وقد كانت دليلًا آخر على تدخلات إيران.
وكشف مسؤول عسكري كردي الأوراق فوق الطاولة، واتهم إيران بالسعي للسيطرة على مدينتي كركوك النفطية والموصل، ومن ثم إتمام الهلال الشيعي من لبنان وسوريا، مرورًا بالعراق ووصولًا إلى إيران.
وقال حسين يازدان إن طهران، من خلال ذراعها حزب الله اللبناني، أرسلت قوة قوامها 1000 مقاتل لدعم الحشد الشعبي في العراق أمام قوات البيشمركة، وفقا للعربية.
ودق المسؤول الكردي ناقوس الخطر، موضحًا أن ميليشيات حزب الله تتمركز في منطقة تازة جنوب كركوك، ويشرف على قيادتها أحد ضباط “فيلق القدس” الإيراني التابع للحرس الثوري، واسمه آغاي إقبالي.
كما ذكر يازدان أن الإيرانيين كانوا قد طلبوا مرات عدة من حكومة إقليم كردستان فتح طريق لهم إلى سوريا، والسماح لهم بالتنقل عبر أراضي الإقليم إلى سوريا لنقل الأسلحة والجنود إليها، إلا أن حكومة الإقليم رفضت طلبهم هذا.
ويحدث هذا في وقت يسود هدوء حذر طوزخومارتو بعد تدخل أطراف وسيطة لوقف القتال، لكن مسؤول شرطة الأسايش الكردية في المدينة أكد وجود مناطق تحت سيطرة الحشد الشعبي، في وقت تحكم قوات البيشمركة الكردية قبضتها على كل مداخل المدينة، وفق قوله.