وظائف شاغرة بشركة مصفاة ساتورب الدفاع المدني يوجه 4 نصائح مهمة بشأن سخانات المياه عبدالله عسيري: مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تهديد عالمي يتطلب توحيد الجهود في قبضة الأمن.. شبكة إجرامية لتهريب المخدرات إلى المملكة والإطاحة بـ9 مواطنين وظائف إدارية شاغرة في مطارات جدة مساعد وزير النقل: جائزة تجربة العميل السعودية تعزز رضا العملاء وتحسن كفاءة الأداء وظائف شاغرة لدى شركة النهدي استدعاء 283 مكواة بخار PHILIPS لسبب خطير المنتخب السعودي يطير إلى جاكرتا غدًا وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
تمكّنت الباحثة السعودية مروج عبد الواسع، مديرة مركز التطويرفي كلية لندن لإدارة العلوم والكمبيوتر، من أن تصبح أول باحثة سعودية على مستوى الشرق الأوسط في مجال التعليم بالترفيه، وأصبح بحثها للماستر وكتابها الأول: (مراكز مصادر التعلم ومستحدثات التقنية) مقررًا رسميًا ومرجعًا أساسيًا بالجامعة والمكتبات في داخل المملكة وخارجها.
وأصبح كتاب الباحثة الثاني في التعليم بالترفيه تفاعليًا (متعة التعليم بنظام متفاعل)، أول كتاب من نوعه في الشرق والغرب لندرة الدراسات والأبحاث فيه، وأهميته في التعليم؛ مواصلة نجاحاتها السابقة.
وأكدت مروج أنه “بالصبر والتحدي والعمل الجاد تستطيع تحقيق أهدافك”، مشيرةً إلى أن رسالة الماجستير الخاصة بها، أصبحت كتابًا ومقررًا رسميًا لطلاب وطالبات الدراسات العُليا والبكالوريوس بقسم تقنيات التعليم وطلاب الدبلوم العالي لمراكز مصادر التعلم (بنين وبنات) بجامعة طيبة بالمدينة المنورة، ومرجعًا أساسيًا في المكتبات العربية داخل المملكة وخارجها .
وذكرت مروج أنها على يقين من أن يمثل مضمون الكتاب إضافةً للمكتبات ليس فقط في الدول العربية، بل والغربية أيضًا، بل ويتعدى إلى إعادة هيكلة العملية التعليمية تقنيًا، حيث يرتكز في معالجته للموضوعات التي تتناول المجالات المختلفة للتعليم بالترفيه والخدمات التي يقدمها وتحديد المهام الموكلة لهم .
ولفتت الباحثة إلى أن الكتاب يُمكّن من أن يتم توظيف التعليم بالترفيه لخدمة عمليتي التعليم والتعلّم، مع التأكيد على التركيز على التعلم المتقن، مخرجًا مأمولًا لتطوير وتحسين دور المتعلم بصورة تعاونية يتكامل فيها العطاء بين مكونات البيئة التعليمية من مادية وبشرية ومعنوية.
الوليد
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
شي يرفع الراس ان من ابناء الوطن الغالي من يحقق مثل الاستاذة مروج الي الامام وحليفك التوفيق.