حرس الحدود في رالي حائل 2025.. تنافس وإنجازات وتوعية أمنية “البن السعودي”.. نبتة من قلب جازان إلى العالم سيطرة سعودية على أشواط سباق الهجانة للرجال والسيدات ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال والاتفاق الاتفاق يستعيد نغمة الانتصارات بثلاثية ضد الشباب وظائف إدارية وهندسية شاغرة بـ هيئة الزكاة وظائف إدارية شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا أم القرى تنشر قواعد إجراء التسويات المالية مع من ارتكبوا جرائم فساد تقدم الاتفاق ضد الشباب بثنائية في الشوط الأول وظائف شاغرة في شركة بارسونز
يبحث الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي يستعد لتوديع البيت الأبيض، مع قادة دول الخليج، خلال القمة الخليجية الأمريكية التي تستضيفها الرياض، اليوم، والثانية من نوعها، بعد قمة كامب ديفيد العام الماضي، الحرب على الإرهاب والأمن الإقليمي، الذي يتعرض لتهديدات بسبب التدخلات الإيرانية في دول الجوار.
ويرى مراقبون أن هناك تقدمًا حقيقيًا على صعيد التعاون الأمني، حيث تم تأسيس اللجان المشتركة لتفعيل الأمن البحري والإلكتروني، وتقوية الدفاعات الباليستية لدول المنطقة.
ومن المنتظر أن تُطرح قضايا ملحة، مثل الوضع في اليمن ووقف إطلاق النار دعمًا للحل السياسي، كذلك الأوضاع في العراق وما أحرزته قوات الأمن العراقية من استرجاع 40% من الأراضي التي استولى عليها داعش على الرغم من خلافات المحاصصة الحزبية، إضافةً إلى ما يتعين القيام به في الشأن الليبي ودعم حكومة الوفاق الوطني.
من هذا المنطلق تركّز القمة التي تُعقد على مدى يومين على ثلاثة محاور في ثلاث جلسات رئيسية: المحور الأول يتناول الاستقرار الإقليمي في ظل الظروف الراهنة، والمحور الثاني يتطرق إلى الحرب على داعش ومكافحة الإرهاب، وبخاصة تنظيمي داعش والقاعدة، والمحور الثالث فقد خُصص للأمن الإقليمي وتهديدات وتصرفات وممارسات إيران في المنطقة.
هذا، ويتوقع أن ينتهي جدول أعمال القمة ببيان ثنائي يدين بين بنوده الأفعال والتصرفات والممارسات التي تقوم بها إيران في دول مجلس التعاون والدول العربية.
وسيلقي أوباما كلمة قبل مغادرته، ساعيًا من خلال قمة الرياض إلى تأسيس هذا النمط السنوي من الاجتماعات بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي تأكيدًا على أهمية وعمق العلاقة بين الجانبين.