الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
وقّعت الكاتبة والروائية رحاب أبو زيد مجموعتها القصصية “حليب وزنجبيل”، في أمسية “أهمية الترجمة للأعمال الأدبية” التي نظمها بيت السرد في جمعية الثقافة والفنون في الدمام، مساء أمس الأربعاء، وسط حضور أدبي ثقافي في قاعة عبدالله الشيخ للفنون.
واستهلّت الأمسية بتقديم الدكتور مبارك الخالدي لضيفة الأمسية، موضحًا أن الترجمة نقل نص من لغته الأصلية إلى لغة أخرى، والترجمة في الآن ذاته جسر على قدر كبير من الأهمية بين الثقافات والحضارات وإحدى الآليات التي تجعل عملية التثاقف أمرًا ممكنًا، وهي قضية لا تزال تستقطب اهتمام الأدباء والمفكرين والمثقفين، ويتكرر طرحها في الصحافة والمؤتمرات إدراكًا وإيمانًا بأهميتها.
وأوضحت “أبو زيد” أن إحدى جماليات الانتقال إلى عالم الترجمة وعالم اللغة الإنجليزية تحديدًا، خاصة وأن عشقها للأدب العربي لم يمنعها من اقتحام عالم الأدب الإنجليزي، من خلال دراستها الجامعية، مطلع التسعينيات الميلادية، عندما كانت دراسة الأدب الإنجليزي ضربًا من التمرد على العادات والتقاليد، وربما خرقًا لمعاهدة الالتزام بالثوابت، طالما أن المنهج كان يضم الإشارة إلى الآلهة الرومانية والأديان السماوية الأخرى، وهذا ما كان غير مقبول في عقيدة البعض، فكانت ممن تخرجوا من آخر دفعة قبل تغيير المناهج بالكامل وتحويلها لدراسة اللغويات مع مواد محدودة عن تاريخ الأدب على أقل تقدير.
وعن تجربتها أشارت: لأول مرة أتعرف على منظومة متكاملة من الإجراءات المتسلسلة التي لا يمكن أن يسبق أحدها الآخر، بل إن توقيع العقود مع دار النشر غير العربية بحد ذاته كان احتفائية كبرى، وقالوا لي بالحرف الواحد كما هي عادة المسوّقين استمتعي بمنجزك؛ فعملية إصدار كتاب يجب أن تكون رحلة ممتعة، إلا أن هذه العبارة التي اعتبروها ميثاقًا إلى جانب العقود وصدقتها لاحقًا كانت حقيقة.
وتابعت: في حين كنت ألاحق الناشر العربي فيما يشبه أفلام الأكشن والمطاردات، سواء هاتفيًّا برقم مغاير لرقمي أو من خلال مباغتته في أروقة معارض الكتب، لم يكن يتجاوب معي مطلقًا خاصة بعد استلامه لمستحقاته كاملة، كانت الدار غير العربية تلاحقني يوميًّا للتواصل معي والاطمئنان أن كل خطوة تمضي على الطريق هي على ذوقي وحسب رغبتي.
عصام هاني عبد الله الحمصي
نقل المستحدث من العلم على أي شكل وبأي طريق هو الرفع الفعلي للإنتاج الوطني وأساس نقل العلم أن يكوت برحاب تقبل االإدراك الفكري للمجتمع ، شكراً للكاتبه رحاب أبو زيد .
عصام هاني عبد الله الحمصي
الحاسدين كثر والمقارنة بالتقدم العالمي واجب وطني واليوم ولادات الرجال أفضل من الرجال بالعمل .