خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
هطلت أمطار متفرقة على منطقة جازان، مساء أمس الجمعة، وحتى صباح اليوم، شملت مناطق “الريث وفيفا وصامطة والخوبة والموسم واحد المسارحة وأبو عريش والعارضة والعيدابي وهروب والدائر وضمد والحشر والمرتفعات الشرقية”، جرت على أثرها عدد من اﻷودية المحلية والمنقولة صحبتها عاصفة رملية.
المتحدث الرسمي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان، الرائد يحيى القحطاني، أوضح أن فرق الدفاع المدني بالمنطقة باشرت عدد من حوادث احتجاز مركبات وحوادث كهربائية وسقوط جدار في محافظة صامطة دون حدوث أي إصابات، مشيرا إلى أن وادي خلب ووادي بن عبدالله كانا فوق المتوسط وكانا يجريا بمجراهم الطبيعي.
وأضاف المتحدث أن الفرق باشرت في محافظة العارضة انجراف سيارة بوادي جيزان بها 8 أشخاص، حيث نجا 6 أشخاص بأنفسهم بينهم أصابتين، كما جرف السيل شخصين تم العثور عليهما بعد تمشيط الوادي من قبل الفرق وهما متوفيين.
ولفت القحطاني إلى أن محافظة الزيث شهدت انقطاع في عدد من الطرق، وتم انتقال الفرق إلى الموقع وتمرير البلاغ إلى الجهات المختصة كما تم إنقاد ٨ اشخاص كانوا محتجزين وهم بصحة جيدة.
وباشرت دوريات السلامة تمشيط الأودية وحذرت السكان بعد استلام تنبيه من الأرصاد وحماية البيئة عن احتمال تعرض المنطقة لحالات جوية.
وشدد القحطاني على عدم الاقتراب من الأودية والمجازفة بقطعها وعدم السباحة في البرك المائية وتحذير العامة من خطورة السيول حتى لا يتعرضوا لأذى، خصوصا مع ما تشهده المنطقة من تقلبات جوية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
مياه السيول والأودية قاتله لأنها تشد الضحية إلى أسفل تحت الأرض ويعتقد الكثيرين أن مياه السيول والأدودية هي فوق الأرض فقط وهذا سبب أغلب الوفيات والكثير لا يعرف أن مياه السيول والأدويده تسحب الضحيه تحت الأرض والتحزيرات هي بعدم الإقتراب منها لأن الأرض القريبه تبتلع الضحية حتى ولو كان مظهرها الخارجي ناشف من الماء ولا حياة لمن تنادي ..