القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
زار الوفد الإعلامي المرافق لخادم الحرمين الشريفين في زيارته لجمهورية تركيا- اليوم- مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التركي “سيتا”.
واستمع الوفد خلال الزيارة إلى شرح مفصل من مدير المركز برهان الدين دوران، عن المركز الذي يُعد مركزًا بحثيًّا لتقديم الدراسات والبحوث وتزويد صناع القرار بتلك البحوث والدراسات للاستفادة منها.
ونوّه مدير المركز بالعلاقات المتميزة التي تربط المملكة العربية السعودية بجمهورية تركيا، مؤكدًا أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- لتركيا تُعد تتويجًا لتلك العلاقات وخطوة مهمة في مسيرة التعاون المشترك بين البلدين بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وتضمّن برنامج الزيارة عقد ندوة بعنوان “واقع العلاقات السعودية التركية”، استعرضت تاريخ العلاقات السعودية التركية والروابط الأخوية التي تربط البلدين قيادة وشعبًا.
كما تطرقت الندوة إلى جوانب التعاون بين البلدين في شتى المجالات، منها الجانب السياسي والاقتصادي والثقافي والإعلامي.
وأكد المحاضرون في الندوة على أهمية تعزيز العلاقات والتعاون بين البلدين في شتى المجالات وتفعيل الاتفاقيات المبرمة بين الجانبين، خصوصًا في المجال الثقافي والإعلامي وتبادل الزيارات والأنشطة الثقافية بما يخدم الجانب الثقافي في كلا البلدين الشقيقين.
وقد كان المتحدث الرئيس من الجانب السعودي، رئيس تحرير صحيفة الجزيرة خالد المالك، والمحاوران كل من أمين جائزة الملك فيصل العالمية الدكتور عبدالعزيز السبيل، وعضوة مجلس الشورى الدكتورة لبنى عبدالرحمن الأنصاري، بالإضافة إلى عضوين من مركز سيتا من الجانب التركي، وتمت مناقشات وحوار بين الجانبين السعودي والتركي حول المرتكزات والروابط بين البلدين الشقيقين.