طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أوضحت المديرية العامة للشؤون للصحية بمنطقة القصيم حول ما يتم تداوله على مختلف الوسائل الإعلامية، بشأن الوضع الحالي لمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، بعد رصد عدد من الحالات المرتبطة بفيروس كورونا، بأنه في مثل هذه الفترة من العام تنشط الإصابة بفيروس كورونا، حيث سجلت إصابات بفيروس كورونا لعدد من المخالطين للإبل من مختلف مناطق المملكة بما في ذلك منطقة القصيم.
وقالت صحة القصيم في بيان صحفي أمس السبت: بأنه تم تسجيل ثلاث حالات أولية مصابة بفيروس كورونا وبعد التقصي الوبائي اكتشفت حالتين إضافيتين، اكتسبت العدوى من مريض مصاب بفشل كلوي حاد، لم تظهر عليه الأعراض الخاصة بفيروس كورونا إلا متأخراً.
وقد باشر مركز القيادة والتحكم بالشؤون الصحية بمنطقة القصيم ، بتفعيل الإجراءات القياسية للرصد والتصدي لعدوى المنشآت الصحية.
وأشارت: بأن فريق الاستجابة السريع قام بالشخوص مبكراً إلى مستشفى الملك فهد التخصصي، وتم اتخاذ تدابير مكافحة العدوى من خلال متابعة الفرز التنفسي في الطوارئ وتقصي إجراءات العزل وحصر المخالطين من المرضى والعاملين الصحيين.
وبينت: بأنه حضر صباح أمس السبت إلى المنطقة فريق متخصص في الاستجابة السريعة من وزارة الصحة برئاسة وكيل الوزارة المساعد للصحة الوقائية ومختصين من برنامج الوبائيات الحقلي للوقوف على برامج مكافحة العدوى، واستجابة فريق الصحة العامة .
وأردفت: أن الفريق أطلع على ما قامت به صحة القصيم ومراجعة جميع المعايير المتبعة في مستشفى الملك فهد التخصصي ومستشفى بريدة المركزي.
وتابعت: بأن الوضع العام لمستشفى الملك فهد التخصصي مطمئن، وأن الإجراءات لمتابعة المخالطين سوف تستمر خلال الأيام المقبلة، حتى يتم التأكد من عدم وجود أي حالات إضافية وذلك نظرا لطول فترة حضانة فيروس كورونا.
ودعت صحة القصيم إلى أهمية الالتزام بالإرشادات الوقائية من فيروس كورونا واتخاذ الاحتياطات اللازمة عند مخالطة الإبل، وكذلك الالتزام بسياسات مكافحة العدوى الخاصة بزيارة المرضى المنومين خاصة في أقسام العزل و العناية المركزة التي تضمن سلامتهم -بإذن الله-