ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة التشهير بمخالف ارتكب الغش التجاري بحيازة وبيع أدوات كهربائية غير مطابقة الزكاة والضريبة والجمارك توضح ضوابط تقسيط المستحقات الزكوية تنبيه من حالة مطرية على تبوك تستمر حتى المساء ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟
طالب الأمير “عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود سفير المملكة لدى واشنطن، المجتمعَ الدولي بضرورة المشاركة في التصدي للحوثيين ومن يدعمونهم باليمن، ليؤكد على أن العالم لن يقف مكتوف الأيدي بينما تحاول ميليشيا السيطرةَ على دولة بالقوة.
وأشار في مقال نشره بصحيفة “وول ستريت جورنال” بمناسبة مرور عام على قيادة السعودية لعاصفة الحزم باليمن، إلى أن قوةً خارجيةً “إيران” تعمل على توسيع نفوذها هناك مستغلة في ذلك فصائل محلية.
وحذّر من أن العدوان “الإيراني” إذا لم ينته فإن العواقب الوخيمة ستستمر في تهديد الاستقرار الإقليمي.
وتحدث عن أن قوات الحكومة الشرعية مدعومةٌ من السعودية، وأعضاء التحالف تمكنت من استعادة 80% من الأراضي اليمنية من قبضة الحوثيين.
وأضاف أن الحوثيين تحالفوا مع الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح، وتلقوا الدعم من إيران حيث سيرت رحلاتٍ جويةً بين طهران وصنعاء بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمنية، وبعض تلك الرحلات تنقل أسلحةً ومستشارين عسكريين إيرانيين إلى اليمن.
واعتبر أن سيطرة ميلشيا الحوثي على معظم اليمن قبل شن عاصفة الحزم شكلت تهديدا مباشرا للأمن القومي السعودي، لأن الميليشيا باتت حينها تسيطر على الصواريخ الباليستية وسلاح الجو.
وأكد على أن أي دولة أخرى لم تكن لتقبل بوضع مشابه لما أحدثه الحوثيون في اليمن على حدودها، فما قام به الحوثيون لا يزعزع استقرار المملكة فقط، وإنما المجتمع العالمي أيضا.
وعبر السفير عن تفاؤله بأن المفاوضات المستمرة ستؤدي إلى انفراجة، وأمل في احترام الحوثيين وحلفائهم لأي نتائج إيجابية لتلك المفاوضات.