الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
يُجمع ثلاثة أكاديميين من جامعة الأميرة نورة على دور اللعب في علاج الطفل وتعلمه وتنمية شخصيته، خلال تنظيم مؤتمر اللعب الأول في الشرق الأوسط بعنوان “الأطفال بين الألعاب الإلكترونية والتقليدية رؤية تربوية مستقبلية”، الذي تُنَظّمه جامعة الملك سعود (خلال الفترة 21 – 23 جمادى الأولى 1437هـ؛ تنفيذاً للتوجيهات السامية بضرورة مراقبة ألعاب الأطفال في المملكة لحماية المجتمع من أخطارها.
ونصحت استشارية اللعب بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن برفيسور دكتورة سهام الصويغ، بالدخول إلى عالم الطفل عن طريق العلاج النفسي باللعب؛ مستهدفة من خلال ورقة عملها -التي قدّمتها في يوم افتتاح المؤتمر أمس الثلاثاء- التركيز على اللعب كوسيلة للدخول إلى عالم الطفل ومساعدته في التخلص من الاضطرابات النفسية التي قد يتعرض لها الأطفال خلال فترة نموهم من سن 3 إلى 18 سنة؛ موضحة دور المعالج النفسي مع كيفية تحويل غرفة العلاج باللعب إلى مكان آمن يعبّر فيه الطفل عن مشاعره ويطور قدراته في التغلب على مشكلاته النفسية والاجتماعية؛ فيما استعرضت “الصويغ” أنواع العلاج النفسي باللعب وأهم الألعاب التي يتم توفيرها في غرفة اللعب والاضطرابات النفسية التي يمكن علاجها من خلال جلسات اللعب، في الوقت الذي استعرضت “الصويغ” القوة العلاجية للعب من خلال حالة لطفلة تعاني من اضطراب الصمت الاختياري، ومن خلال عرض الحالة وخطة العلاج والمراحل التي مرت بها الطفلة في جلسات العلاج النفسي باللعب.
ناقشت الصويغ أهمية اللعب كوسيلة ناجعة في مساعدة الأطفال في التغلب على المشكلات النفسية والاجتماعية التي قد تصيب بعض الأطفال خلال مراحل نموهم المختلفة.