منها رقصة السيف.. الفنون الشعبية تُزيّن احتفال جازان بعيد الفطر
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
قدّرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات حجم الإنفاق على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بنحو 120 مليار ريـال في عام 2015م، بمعدل نمو 7% مقارنة بالعام 2014، وذلك نتيجة لبدء المنشآت في أنحاء المملكة اعتماد مبادرات التحول الرقمي؛ من أجل خفض التكاليف وتعزيز كفاءة إجراءات الأعمال.
وقالت الهيئة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، إن الاتصالات تستحوذ على النصيب الأكبر من حجم الأنفاق بنسبة 64%، في حين أن تقنية المعلومات تستحوذ على حوالي 36%، مبينة أن حجم الإنفاق يشمل خدمات الاتصالات وخدمات تقنية المعلومات والأجهزة والبرمجيات.
وأوضحت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، أن دراسة تحليلية قامت بها لتقدير حجم الإنفاق على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة كشفت عن نمو ملحوظ في الإنفاق على خدمات تقنية المعلومات، مشيرة إلى أن أمن المعلومات سيتحول إلى مكون أساسي في استراتيجيات التحول الرقمي بالمملكة، والنمو في عدد المنشآت التي تتطلع لتطبيق مختلف حلول أمن المعلومات المتقدمة والاستباقية، وكذلك استمرار سوق الاتصالات وتقنية المعلومات في النمو بشكل منتظم.
وقدّرت الهيئة إسهام قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في الناتج المحلي الإجمالي بنحو (6%) للعام (2015م) في ظل ارتفاع للقيمة المضافة لنشاط الاتصالات خلال الأعوام الثلاثة الماضية، لافتة إلى أنه عند تحييد قطاع البترول والتعدين في مكون الناتج المحلي؛ فإن نسبة إسهام نشاط الاتصالات وتقنية المعلومات في إجمالي الناتج المحلي -غير النفطي- يقدر بنحو (10%) للعام (2015م).
وقالت الهيئة: إن العناية والاهتمام اللذين يحظى بهما قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وراء تحقيق القفزات التنموية، لتلبية طموحات حكومة المملكة في تسخير إمكانات القطاع لخدمة المواطن وتيسير تعاملاته، وبما يخدم الجهات الحكومية على أداء أعمالها بفاعلية عالية، ورفع كفاءة الاقتصاد الوطني، لافتةً إلى أن قطاع الاتصالات في المملكة قد حقق مراتب ريادية على المستويين الإقليمي والدولي إذ يعد الأكبر على مستوى الشرق الأوسط من حيث القيمة الرأسمالية وحجم الإنفاق.