الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج
تحت شعار “الأقربون أولى بالقتل” لا يتواني المنتمون لتنظيم داعش الإرهابي في قتل كل من يخالفهم في الرأي حتى لو كانوا ذوي قربى، فنجد مَن يقتل والده، ومن يقتل خاله، ومن يقتل ابن عمه؛ لمجرد أن لهم صلة برجال الأمن وهذا ما أوضحه حساب انفو جرافيك السعودية في تويتر .
الغامدي قاتل والده
في الساعة الواحدة بعد منتصف ليلة يوم الثلاثاء الموافق 27 / 9 / 1436هـ، وأثناء قيام رجال الأمن بتنفيذ إجراءات إحضار أحد المطلوبين للجهات الأمنية، يرافقهم والده، بادر محمد الغامدي بالخروج من المنزل وإطلاق النار من سلاح رشاش، مما نتج عنه مقتل والده وإصابة رجلي أمن وتم الرد عليه بالمثل مما أدى لمقتله.
عبدالله قاتل خاله
استمراراً لمسلسل إعدام الدواعش لأقربائهم، وبعد مضي أيام من قتل الغامدي لوالده أقدم عبدالله فهد عبدالله الرشيد على قتل خاله قبل حلول وقت آخر إفطار شهر رمضان، ليقوم بعدها بتفجير سيارة عند إحدى نقاط التفتيش على طريق الحائر في الرياض، ما أدى إلى مقتله وإصابة رجلي أمن، وحالتهما الصحية مستقرة.
فاجعة العيد
الضحية هذه المرة كان ابن العم حيث لقي المواطن مدوس فايز عياش العنزي من منسوبي القــوات المسلحة حتفه رمياً بالرصاص بعد أن استدرجه ابنا عمه / سعد راضي عياش العنزي (21) سنة وشقيقه عبدالعزيز راضي عياش العنزي (18) سنة، من سكان محافظة الشملي بمنطقة حائل، ثم الغدر به وقتله” في يوم عيد الأضحى المبارك.
الرشيدي المغدور
جندي الطوارئ بدر حمود الرشيدي هل يكون آخر ضحايا الغدر الداعشي، حيث تم استدراجه من قبل أبناء عمومته في 8 / 5 / 1437هـ، وأردوه قتيلاً بدم بارد.
الرشيدي الذي ترك خلفه ولدين وزوجة حاملاً في ولديه، خدعه الإرهابي “وائل” حيث تواصل معه برسالة يوم الثلاثاء 8 / 5 / 1437 هـ موهماً إياه بوجود غرض لوالدته يريد إعطاءه إياه، وواعده في مكان الجريمة، ثم غدر به، بمعاونة أبناء عمه وابن خالته.
وهكذا يُثبت الدواعش أنهم متعطشون للدم دون مراعاة لأي صلة من دين أو رحم أو عرق.
الدكتور: سالم المطيري
الافضل ان يصلبون احياء وياتي كل سعودي ويبصق عليهم ويدفع مبلغ لكل بصقة ويعطى لاهل الشهيد