مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أبدى العديد من ملاك محلات الجولات تفاؤلهم بقرار وزارة العمل توطين الوظائف بهذا القطاع مؤكدين ثقتهم في الشباب السعودي الذين تدافعوا للتسجيل بدورات صيانة ومبيعات الجوال المقدمة من المؤسسة العامة للتدريب التقني و المهني,لكي لا يكتفوا بمجرد إدارة المحل بل بالقيام بكافة أعمال الصيانة والبيع بأنفسهم عند انتهاء المهلة المحددة للتوطين.
وقال يزيد مبارك المطيري (22) عاما خريج ( قسم الشبكات) من الكلية التقنية و الذي افتتح مشروعه منذ أربعة أشهر فقط, إن العمل بصيانة الجوال وبيعها من أكثر المجالات الجاذبة للشباب السعودي والذي عهد عنهم حبهم لإستخدام كافة أنواع التقنية.
واعتبر أن القرار كان مفاجئاً له كصاحب مشروع ناشئ حيث كان تقدم بطلب لإستقدام وافدين لمحل (تقنية الإتصالات) ببريدة للقيام بأعمال الصيانة,لكن التأشيرات أوقفت الآن بسبب القرار وهو ما جعله يبحث عن دورة لتعليم فنون صيانة الجوال,و بالفعل بادر بالتسجيل بالدورات التي أعلنت عنها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ليكون قادراً على صيانة أجهزة الجوال بنفسه بدلا من الإكتفاء بإدارة المحل فقط.
وأشار المطيري إلى أن افتتاحه لمشروع متخصص بالجوالات كان من أفضل القرارت التي اتخذها,على الرغم من أن المشروع كلف أكثر من مبلغ (130) ألف ريال وهو قيمة التمويل التي حصل عليها من معهد الأعمال الوطني”ريادة” إلى أن دعم المجتمع وتشجيعهم جعلته يستشعر الربح من بداية فتح المشروع.
واضاف ” إن نجاح قرار توطين محلات الجوالات وبيعها يعتمد على رغبة الشباب السعودي بالعمل وهذه الرغبة موجودة ولكنها بحاجة لدعم المؤسسات لرواتب السعوديين بهذا المجال,فلو وجد دعم للرواتب سيكون العمل جاذباً للكثيرين, قائلاً إنه يتمنى أن يبادر الشباب السعودي بخوض غمار العمل بصيانة الجوالات وبيعها لأنهم الأحق والأقدر على العمل فيه.
من جهته يقول ياسر عبد الله السالم خريج الكلية التقنية (قسم الحاسب الآلي) إنه وبعد عمله بمحلات لصيانة الجوال قرر أن يمتلك هو مشروع خاص به,و بالفعل توجه إلى معهد”ريادة”و حصل على تمويل بقرابة (130) ألف ريال.
وعبر السالم عن ثقته بأن المحل سيكون بذرة النجاح لمستقبله بعد الله, و بالفعل لمس إقبال من كافة أفراد المجتمع على محله بالرغم من حجمه الصغير ,واستشعر تفضيلهم للتعامل معه عن غيره من الوافدين بالمجال مما جعل أرباح المحل تزداد على مدار عامين,لتعطيه الثقة بأنه سيحقق طموحه ذات يوم ويمتلك فروعا لمحله بكافة أرجاء المملكة.
وقال السالم ” لدي بالمحل عامل وافد يعاونني بأعمال الصيانة التي تدربت عليها خلال دراستي بالكلية ولكنه بمجرد صدور قرار التوطين سجلت بدورة صيانة الجوال المتقدمة ,كي اتعلم المزيد,وأنا متأكد أن دعم صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف “للرواتب سيجعل العمل مغريا للشباب ويدعم نجاح القرار”
ودعا السالم وزير العمل بالمضي قدما و الإستمرار بدعم الشباب بكافة الوسائل الممكنة لأنهم هم المستقبل,قائلاً بتفاؤل” ادعمونا و ستتأكدون أننا اكثر كفاءة بصيانة الجوالات من غيرنا,فهو يعرف الكثير من الشباب السعودي الذي نجح بالمجال واكتسب سمعة حسنة بالرغم من وجود الوافدين و سيطرتهم على سوق الجوالات السعودي.
وبحسب إحصائية صادرة عن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني فإن عدد الخريجين والخريجات من الكليات التقنية وكليات الاتصالات وتقنية المعلومات المتخصصين في مجال الاتصالات يصل إلى حوالي (6000) خريج وخريجة سنوياً التحق بعضهم بوظائف في القطاعين العام أو الخاص والبعض الآخر افتتحوا مشاريعهم الخاصة.
وأكد بنك التسليف والادخار أن قيمة المشاريع التي مولها البنك لنشاط الاتصالات وبيع الجوالات المفتوحة وصلت إلى (116) مشروع تشكل نسبة المشاريع التي مولها معهد ريادة الأعمال الوطني “ريادة” (86)% بحوالي (100) مشروع وبقيمة اجمالية تصل الى (16,514,537) مليار ريال.
غير معروف
الله يوفقكم يارب.
ال سالم
الحمد الله انفكينا من الاجانب وخصوصا ابو يمن
الي شوه محلات الجوالات بالغلا و السلوك الغير اخلاقيه بالنساء
سيف
الله يوفقكم ان شاء الله اهم شي ضع برنامج محاسبة وكاميرات مراقبة ورأس مال المحل يحفظ في حساب خاص والبائع يجب متابعة عن تخسر مبالغك ويجب متابعة تنظيم الحسابات ببرنامج محاسبة
حمد
ياحبك للفلسفة وإنت قاعد في بيت أمك
سيف
اسرار المحل ومكان الشراء لا تفشيها لا احد
سع
ويش الحسد ذا ويش فيها لو دل الشباب السعودي