رينارد: قلبت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
شكا سكان قرية آل طارق بالعرضية الجنوبية تهميش البلدية لمطالبهم، وتجاهلها؛ حيث يعانون من خطورة السيول والعزلة التي يعيشونها أثناء جريان الوادي المحاذي لقريتهم.
وقال الأهالي إنهم تقدموا بشكاوى “بسبب العزلة التي تصيبه وقت جريان الوادي المحاذي لهم، إضافة للنفايات التي أصبحت مرتعاً للزواحف والحشرات ومصدراً لانبعاث الروائح الكريهة وسط منازلهم؛ وأصبحوا ضحية اللامبالاة من إهمال المسؤولين”.
وقال حسن علي القرني أحد سكان المنطقة: “على الرغم من المساحة الكبيرة للقرية؛ وكثافة سكانها إلا أنها تفتقد للنظافة، ووجود القمائم والنفايات في الشوارع والطرقات أصبحت مصدر إزعاج وخطورة بالغة على السكان “.
وأضاف محمد القرني “القرية معرضة لخطر كبير في حال استمرار تجاهل مطالبنا؛ فالسيول الجارفة مع كل موسم أمطار تشكل رعباً لسكان القرية لوقوعها بمحاذاة الوادي، وتقف عائقاً أمام الطلاب بالذهاب إلى مدارسهم والموظف إلى مقر عمله، والمريض من مراجعة الطبيب”.
أما المواطنان عبدالله علي، وعلي محمد تحدثا قائلين: إن “قرية آل طارق القرية المنسية من قِبل بلدية العرضية الجنوبية يقطنها عدد كبير من السكان ولكنها تعاني من الخدمات البلدية رغم المطالبات المتكررة لأكثر من 10 سنوات، وما زالت طرقات القرية الداخلية كما ذكرا ترابية وتتحول إلى برك مائية أثناء هطول الأمطار والتي قد تتسبب إلى تعرض السكان إلى مخاطر صحية “.
م / القرني
البلديه تجاهلتنا كثير ولم تقدم لنا خدمات ورغم وقوف رئيس البلديه على هذه النفايات وهذه الأخطار المدقه بنا إلا أنه لم يحرك ساكن
علي
وين عايشين حنا لازم يتحرك رئيس البلدية في أسرع وقت للتغير الى الأفضل الدولة ماهي مقصرة الله يعزها
ابوفاطمة التهامي
نعم هذا الكلام صحيح واتمنى من المسؤولين النظر لهذه القرية المهضوم حقها من قبل البلدية ونريد مساواتها بل القرى المجاوره لها ولا نريد الا نصف الخدمات المقدمه للقرى التي حولها
القرني
نتمنى تلقى صدى واذن سامعة
عبدالله محمد
اضافة الى ما تضمنه التقرير الصحفي من الصحيفة مشكورة على جهدها والشكر موصول للأخ عبدالله القرية تحتاج الى الانارة التي لم تنعم بها أسوة بجيرانها من القرى وكذا سفلتة الطرق وكل ذلك يسبب معناة لسكان القرية بسبب ما ورد بالتقرير