قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول
طالب الأمير “عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود سفير المملكة لدى واشنطن، المجتمعَ الدولي بضرورة المشاركة في التصدي للحوثيين ومن يدعمونهم باليمن، ليؤكد على أن العالم لن يقف مكتوف الأيدي بينما تحاول ميليشيا السيطرةَ على دولة بالقوة.
وأشار في مقال نشره بصحيفة “وول ستريت جورنال” بمناسبة مرور عام على قيادة السعودية لعاصفة الحزم باليمن، إلى أن قوةً خارجيةً “إيران” تعمل على توسيع نفوذها هناك مستغلة في ذلك فصائل محلية.
وحذّر من أن العدوان “الإيراني” إذا لم ينته فإن العواقب الوخيمة ستستمر في تهديد الاستقرار الإقليمي.
وتحدث عن أن قوات الحكومة الشرعية مدعومةٌ من السعودية، وأعضاء التحالف تمكنت من استعادة 80% من الأراضي اليمنية من قبضة الحوثيين.
وأضاف أن الحوثيين تحالفوا مع الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح، وتلقوا الدعم من إيران حيث سيرت رحلاتٍ جويةً بين طهران وصنعاء بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمنية، وبعض تلك الرحلات تنقل أسلحةً ومستشارين عسكريين إيرانيين إلى اليمن.
واعتبر أن سيطرة ميلشيا الحوثي على معظم اليمن قبل شن عاصفة الحزم شكلت تهديدا مباشرا للأمن القومي السعودي، لأن الميليشيا باتت حينها تسيطر على الصواريخ الباليستية وسلاح الجو.
وأكد على أن أي دولة أخرى لم تكن لتقبل بوضع مشابه لما أحدثه الحوثيون في اليمن على حدودها، فما قام به الحوثيون لا يزعزع استقرار المملكة فقط، وإنما المجتمع العالمي أيضا.
وعبر السفير عن تفاؤله بأن المفاوضات المستمرة ستؤدي إلى انفراجة، وأمل في احترام الحوثيين وحلفائهم لأي نتائج إيجابية لتلك المفاوضات.