طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أعلن رئيس لجنة جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب- الدكتور عبدالمحسن العقيلي- أسماء الفائزين بالجائزة لهذا العام 2016م، إثر اجتيازهم كافة مراحل الفرز والتحكيم وإجراءاته ومعاييره، مشيرًا إلى أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي اعتمد الفائزين دون أن يكون للوزارة أي تدخل في أعمال اللجنة.
وقد توجت بالجائزة الأسماء التالية:
1- موسوعة ثقافة المجتمع المكي خلال قرن ونصف القرن “1300- 1436هـ” للمؤلف إسماعيل خليل كتبخانه في مجال العلوم الاجتماعية لفرع الموسوعات.
2- كتاب أعمال شعرية للمؤلف جاسم الصحيح في مجال اللغة والأدب
3- كتاب التنمية المستدامة “مدخل تكاملي لمفاهيم الاستدامة وتطبيقاتها مع التركيز على العالم العربي” للمؤلف الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البريدي في مجال الاقتصاد والإدارة.
4- كتاب ناصر المنقور: أشواك السياسة وغربة السفارة للمؤلف محمد بن عبدالله السيف في مجال العلوم الاجتماعية.
5- كتاب علم النفس العصبي العيادي للمؤلف سعيد بن سعد الزهراني في مجال العلوم النفسية.
6- كتاب الجثة صفر للمؤلف فهد بن ردة الحارثي في مجال الفنون.
7- التغذية العلاجية للمؤلف الدكتور عصام حسن عويضة في مجال العلوم التطبيقية.
ولفت “العقيلي” إلى أن مجالات الفنون واللغة والأدب هي الأكثر حضورًا بين الأعمال المتقدمة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب 2016م من بين 83 كتابًا في مجالات مختلفة. مشيرًا إلى أن هذا العام شهد أعمالًا متميزة جديدة، جرى ترشيح أفضلها، وسيتم الإعلان عن الأعمال الفائزة في الوقت المُحدد.
واعتبر رئيس لجنة جائزة الوزارة للكتاب الجائزة في وضعها الحالي بالشاملة والواقعة في صلب تحقيق أهدافها، وتغطي عددًا من المجالات المعرفية والثقافية الرئيسة وفروعها أو التخصصات الفرعية فيها. لافتًا النظر إلى أن غاية الجائزة، تحمل غاية معرض الكتاب أيضًا، في تفعيل المعرفة للمُجتمع؛ من أجل تعزيز الاستفادة منها اقتصاديًّا واجتماعيًّا وإنسانيًّا.