الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أعلن رئيس لجنة جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب- الدكتور عبدالمحسن العقيلي- أسماء الفائزين بالجائزة لهذا العام 2016م، إثر اجتيازهم كافة مراحل الفرز والتحكيم وإجراءاته ومعاييره، مشيرًا إلى أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي اعتمد الفائزين دون أن يكون للوزارة أي تدخل في أعمال اللجنة.
وقد توجت بالجائزة الأسماء التالية:
1- موسوعة ثقافة المجتمع المكي خلال قرن ونصف القرن “1300- 1436هـ” للمؤلف إسماعيل خليل كتبخانه في مجال العلوم الاجتماعية لفرع الموسوعات.
2- كتاب أعمال شعرية للمؤلف جاسم الصحيح في مجال اللغة والأدب
3- كتاب التنمية المستدامة “مدخل تكاملي لمفاهيم الاستدامة وتطبيقاتها مع التركيز على العالم العربي” للمؤلف الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البريدي في مجال الاقتصاد والإدارة.
4- كتاب ناصر المنقور: أشواك السياسة وغربة السفارة للمؤلف محمد بن عبدالله السيف في مجال العلوم الاجتماعية.
5- كتاب علم النفس العصبي العيادي للمؤلف سعيد بن سعد الزهراني في مجال العلوم النفسية.
6- كتاب الجثة صفر للمؤلف فهد بن ردة الحارثي في مجال الفنون.
7- التغذية العلاجية للمؤلف الدكتور عصام حسن عويضة في مجال العلوم التطبيقية.
ولفت “العقيلي” إلى أن مجالات الفنون واللغة والأدب هي الأكثر حضورًا بين الأعمال المتقدمة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب 2016م من بين 83 كتابًا في مجالات مختلفة. مشيرًا إلى أن هذا العام شهد أعمالًا متميزة جديدة، جرى ترشيح أفضلها، وسيتم الإعلان عن الأعمال الفائزة في الوقت المُحدد.
واعتبر رئيس لجنة جائزة الوزارة للكتاب الجائزة في وضعها الحالي بالشاملة والواقعة في صلب تحقيق أهدافها، وتغطي عددًا من المجالات المعرفية والثقافية الرئيسة وفروعها أو التخصصات الفرعية فيها. لافتًا النظر إلى أن غاية الجائزة، تحمل غاية معرض الكتاب أيضًا، في تفعيل المعرفة للمُجتمع؛ من أجل تعزيز الاستفادة منها اقتصاديًّا واجتماعيًّا وإنسانيًّا.