تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أعلن رئيس لجنة جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب- الدكتور عبدالمحسن العقيلي- أسماء الفائزين بالجائزة لهذا العام 2016م، إثر اجتيازهم كافة مراحل الفرز والتحكيم وإجراءاته ومعاييره، مشيرًا إلى أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي اعتمد الفائزين دون أن يكون للوزارة أي تدخل في أعمال اللجنة.
وقد توجت بالجائزة الأسماء التالية:
1- موسوعة ثقافة المجتمع المكي خلال قرن ونصف القرن “1300- 1436هـ” للمؤلف إسماعيل خليل كتبخانه في مجال العلوم الاجتماعية لفرع الموسوعات.
2- كتاب أعمال شعرية للمؤلف جاسم الصحيح في مجال اللغة والأدب
3- كتاب التنمية المستدامة “مدخل تكاملي لمفاهيم الاستدامة وتطبيقاتها مع التركيز على العالم العربي” للمؤلف الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البريدي في مجال الاقتصاد والإدارة.
4- كتاب ناصر المنقور: أشواك السياسة وغربة السفارة للمؤلف محمد بن عبدالله السيف في مجال العلوم الاجتماعية.
5- كتاب علم النفس العصبي العيادي للمؤلف سعيد بن سعد الزهراني في مجال العلوم النفسية.
6- كتاب الجثة صفر للمؤلف فهد بن ردة الحارثي في مجال الفنون.
7- التغذية العلاجية للمؤلف الدكتور عصام حسن عويضة في مجال العلوم التطبيقية.
ولفت “العقيلي” إلى أن مجالات الفنون واللغة والأدب هي الأكثر حضورًا بين الأعمال المتقدمة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب 2016م من بين 83 كتابًا في مجالات مختلفة. مشيرًا إلى أن هذا العام شهد أعمالًا متميزة جديدة، جرى ترشيح أفضلها، وسيتم الإعلان عن الأعمال الفائزة في الوقت المُحدد.
واعتبر رئيس لجنة جائزة الوزارة للكتاب الجائزة في وضعها الحالي بالشاملة والواقعة في صلب تحقيق أهدافها، وتغطي عددًا من المجالات المعرفية والثقافية الرئيسة وفروعها أو التخصصات الفرعية فيها. لافتًا النظر إلى أن غاية الجائزة، تحمل غاية معرض الكتاب أيضًا، في تفعيل المعرفة للمُجتمع؛ من أجل تعزيز الاستفادة منها اقتصاديًّا واجتماعيًّا وإنسانيًّا.